هل ستعود الدروس الدينية في المساجد خلال رمضان؟.. الأوقاف تجيب
كتب جمال إيراهيمكلف الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، الدكتور هشام عبد العزيز علي رئيس القطاع الديني، اليوم الثلاثاء، بسرعة التنسيق مع جميع المديريات الإقليمية بشأن إعداد خطة الدروس الرمضانية، على أن تكون هذه الدروس بالمساجد الكبرى الرئيسية الجامعة فقط ، مع الالتزام بجميع الإجراءات الاحترازية وإجراءات التباعد الاجتماعي.
وأوضحت الوزارة ضرورة مراعاة الآتي:
1. تحديد المساجد التي يُؤدَّى بها درس العصر فقط ، والمساجد التي تؤدى بها خاطرة التراويح فقط ، والمساجد التي يُؤدَّى بها درس العصر وخاطرة التراويح.
موضوعات ذات صلة
- ألمانيا: تراجع طفيف في معدل الوفيات في فبراير
- الأمم المتحدة: أطفال سوريا ما زالوا يعانون من آثار جسدية ونفسية عميقة
- العراق: 4 حالات وفاة و573 إصابة بكورونا
- التموين تزف بشرى سارة للأسر الأولى بالرعاية بشأن كوبونات رمضان
- «لا أحد فوق القانون».. مجلس الدولة يُصدر حُكمًا بشأن عزل قاضٍ 26 مارس الجاري
- كيروش يكشف موقفه النهائي من ضم أفشة وعبدالقادر لقائمة المنتخب
- التموين تكشف السعة التخزينية لصوامع توريد القمح بموسم 2022
- بريطانيا: أكثر من 43 ألف أسرة بريطانية عرضت استضافة لاجئين أوكرانيين لديها
- من غير مشاوير.. مع «سهل» اشحن عداد الكهرباء وأنت في بيتك
- ميرسك تتوقع تسليم آخر شحناتها إلى روسيا في أواخر أبريل
- استخراج هاتف محمول من معدة مريض بمستشفى كفر الزيات
- شاهد| كيف احتفلت هيئة البريد بمرور 100 عام على إعلان استقلال مصر ؟
2. أن يكون درس العصر في حدود عشر دقائق بعد صلاة العصر، وخاطرة التراويح في حدود خمس دقائق إلى سبع دقائق كحد أقصى في جلسة الاستراحة بعد الركعات الأربع الأولى من صلاة التراويح.
3. أن يسند أداء هذه الدروس إلى الأكثر تميزًا من أئمة المساجد الكبرى.
4. أن يقتصر أداء الدروس على المساجد الجامعة التي تحددها كل مديرية ويعتمدها رئيس القطاع الديني.
5. أن يتم الالتزام بالموضوعات والخطة الدعوية التي يعلنها القطاع الديني أسبوعيًّا طوال الشهر الكريم.
6. تكليف جميع الإدارات والمديريات والتفتيش العام كل فيما يخصه بتكثيف المتابعة على جميع المساجد للتأكد من تنفيذ الخطة الدعوية على النحو الذي يعتمده رئيس القطاع الديني.
7. قصر العمل في المساجد التي لا تشملها خطة الدروس المعتمدة من القطاع الديني على إقامة الشعائر وفق خطة الوزارة على نحو ما هو قائم بها الآن ، سواء بإقامة الصلوات الراتبة فقط دون صلاة الجمعة، أم بإقامة الصلوات وخطبة الجمعة.