عاجل.. مدبولي يعلن هدف وثيقة سياسة ملكية الدولة
كتب محمود الجملقال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن وثيقة سياسة ملكية الدولة هدفها عودة مشاركة القطاع الخاص بنسبة 65%، ووضع رؤية واضحة حول القطاعات التي ستتخارج منها الدولة المصرية.
وأوضح إنه من المتوقع أن تتجاوز معدلات النمو خلال العام المالي الحالي 6%، موضحا أن مصر وضعت اقتصادها على الطريق الصحيح من خلال برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي لولاه لما استطاع الاقتصاد المصري أن يصمد فى ظل جائحة كورونا.
موضوعات ذات صلة
- نشاط الرئيس السيسي في أسبوع.. إطلاق 2023 عاما للشباب العربي الأبرز
- بسبب حبة حفظ الغلال.. مصرع فتاة بالشرقية
- وفاة شاب غرقًا فى ترعة الشوينة بمحافظة قنا
- بسبب الخلافات.. ضبط متهمان قت آخر في العياط
- ضبط سائق أطاح بـ3 أطفال بالقاهرة
- عاجل.. مدبولي يكشف مستهدف الحكومة بشأن معدلات النمو
- قتله ليمنعه اللعب.. مصرع طفل على يد والده بسوهاج
- تعرف على موعد إجازة عيد الأضحى
- منها تطبيق الهاتف المحمول.. تعرف على طرق الاستعلام عن فاتورة المياه
- تعرف على موعد مباراة مصر وغينيا والقنوات الناقلة
- تعرف على مواقيت الصلاة اليوم في محافظات مصر
- تعرف على موعد أسعار تذاكر الحج 2022
وتابع أن مصر مرت بثورتين فى 2011 و2013 وكان لهما تداعيات على الاقتصاد المصرى ومؤشراته وحجم نموه ، موضحا أن مصر عدد سكان مصر زاد فى 10 سنوات 2 مليون نسمة، وكل عام نحتاج مليون فرصة عمل .
وتابع خلال جلسة عن الفرص الاستثمارية، بمؤتمر مجموعة البنك الإسلامى للتنمية إنه منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي بدأت الدولة تضع خطة للنهوض بالاقتصاد المصرى ، وأن الدولة وضعت رؤية واضحة وتبني مشروعات قومية لبناء بنية أساسية متطورة لتمكين المستثمرين والقطاع الخاص للمشاركة فى البناء.
ألقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء أمس، كلمة خلال الجلسة الافتتاحية للدورة الـ 47 للاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2022، التي تستضيفها مدينة شرم الشيخ، نقل في مستهلها إلى الحضور تحيات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ وتمنياته بأن تُكلل أعمال الاجتماعات بكل النجاح والتوفيق.
كما توجه رئيس الوزراء لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بتحية اعزاز وتقدير، لما يقومون به من جهود حثيثة، وما يقدمونه من خبرات عريقة، لإثراء مسارات التنمية والترقي في ربوع أمتنا الإسلامية، كما أثني على موافقتهم الكريمة على استضافة مصر لاجتماعاتهم السنوية لهذا العام، والتي تُواكب ظرفًا عالميًا استثنائيًا، يحتاج إلى رؤية جديدة، ومسار مُبتكر للتعامل مع ما تفرضه من تحديات.
وأعرب الدكتور مصطفى مدبولي عن سعادته بما تشهده هذه الاجتماعات من مشاركة رفيعة المستوى وغير مسبوقة، من السادة رؤساء الوفود وممثلي الحكومات والسادة السفراء وممثلي القطاع الخاص والمجتمع المدني، وكذا ممثلي مؤسسات التمويل الإنمائي الوطنية والإقليمية والدولية، مشيراً إلى أن ذلك يعكس الأهمية التي تحظى بها الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، خصوصًا وأنها تأتي هذا العام في مرحلة بالغة الدقة والتعقيد، واستمرار الظروف الاستثنائية التي يمُر بها العالم مع انتشار جائحة كورونا منذ عامين.