القومى للمرأة يهنئ رانيا يحيى لترقيتها إلى درجة أستاذ دكتور بأكاديمية الفنون
هنأ المجلس القومى للمرأة برئاسة الدكتورة مايا مرسي وجميع عضواته وأعضائه الدكتورة رانيا يحيي عضو المجلس رئيس قسم فلسفة الجمال بالمعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون وعضوة مجلس إدارة الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما، وذلك بمناسبة ترقيتها الي درجة أستاذ دكتور بأكاديمية الفنون.
يذكر أن رانيا يحيى رئيس قسم فلسفة الفن بأكاديمية الفنون، وعضو بالمجلس القومى للمرأة، المجلس الأعلى للثقافة، عازفة لآله " الفلوت" بدار الأوبرا المصرية ولها العديد من الإسهامات الثقافية والكتابات النقدية الموسيقية فى العديد من الصحف والمجلات.
موضوعات ذات صلة
- مفاجأة.. شيرين عبد الوهاب تكشف لأول مرة عن مؤهلها الدراسي
- تصريحاته ضد نيرة أشرف فتحت النار.. مُطالبات بمحاكمة مبروك عطية
- قومى المرأة يهنئ الرئيس السيسى بمناسبة عيد تحرير سيناء
- «القومى للمرأة» ينعى ميرفت سلطان رئيسة مجلس ادارة البنك المصرى لتنمية الصادرات
- باع 6 ملايين نسخة من ألبوم لولاكي.. من هو علي حميدة أستاذ العود بأكاديمية الفنون؟
- ورشة تدريبية حول لوجيستيات المشاريع الحرفية برعاية «القومى للمرأة»
- عاجل.. «مدبولي»: مبنى معهد السينما الجديد أحد شواهد اهتمام الدولة بأدوات القوى الناعمة
- المجلس القومى للمرأة ينظم دورة تدريبية للتعامل مع السيدات المعنفات
- مصطفى مدبولي يشهد افتتاح المبنى الجديد للمعهد العالي للسينما بأكاديمية الفنون
- مايا مرسي: مصر تحرص على تعزيز دور المرأة في دول العالم الإسلامي
- المجلس القومي ينفي صلته بمهرجان المرأة العربية للإبداع ويهدد بالمقاضاة
- المجلس القومي ينفي صلته بمهرجان المرأة العربية للإبداع ويهدد بالمقاضاة
وقد أنشأ المجلس القومي للمرأة بالقرار الجمهوري رقم (90) لسنة 2000 كآلية وطنية مستقلة تتبع رئيس الجمهورية تقوم باقتراح السياسات العامة للمجتمع ومؤسساته الدستورية للنهوض بالمرأة وتفعيل دورها وتمكينها اجتماعياً وثقافياً واقتصادياً وسياسياً، واقتراح التشريعات والسياسات الداعمة لحقوقها. وأعيد تشكيل المجلس بقرار المجلس العسكري رقم ٧٧ لسنة ٢٠١٢ والذي استمر حتى صدور قرار رئيس الجمهورية رقم 19 لسنة 2016 بإعادة التشكيل المجلس القومي للمرأة والذي ضم لأول مرة في أعضاء المجلس القومي للمرأة الشباب والمرأة الريفية إلى جانب الخبيرات والخبراء في شئون المرأة والتنمية.
وقد جاء إنشاء المجلس تتويجا للانجازات التي تحققت للمرأة المصرية خلال قرن من الزمان وتعبيرا واضحا على إدراك الإرادة السياسية لطبيعة المرحلة التي يمر بها العمل الوطني في مصر ورؤية الحكومة للظواهر المعقدة التي تشهدها الساحة الدولية والتي تنعكس في بعض جوانبها على مسيرة العمل الوطني حيث خلق تواجد مجلس قومي خاص بالمرأة والمساواة بين الجنسين مناخ ايجابي مساند لقضاياها ودورها وقدراتها ومشاركتها في الحياة العامة.