الإفتاء : لايجوز وصف من يقبل الأضرحة ويتمسح بها بالكفر أو الشرك
هنا محمدأكدت دار الإفتاء خلال فتوى لها على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك أن العبرة في التمسح بالأضرحة أو تقبيلها هي حيث يجد الزائر قلبه، ولا يجوز المبادرة برميه بالكفر أو الشرك.
وجاء في الفتوى التابعة لدار الإفتاء أنه لا مانع شرعًا من طلب المسلم المددَ من الأنبياء والأولياء والصالحين؛ ولا فرق في ذلك بين كونهم أحياءً أو منتقلين؛ لأنه محمول على السببية لا على التأثير".
وتابعت الإفتاء " كما أَنَّ أن الأصل في الأفعال التي تصدر من المسلم حملُها على الأوجه التي لا تتعارض مع أصل التوحيد، فالعبرة في التمسح بالأضرحة أو تقبيلها هي حيث يجد الزائر قلبه، ولا يجوز المبادرة برميه بالكفر أو الشرك.