مصرع شخص بوابل من الرصاص في سوق بمصر القديمة
كتب اشرف سلاملقي شخص مصرعه بوابل من الرصاص في سوق إثر النبي بمصر القديمة، وتمكنت أجهزة الأمن من ضبط المتهمين.
وكشف أجهزة الامن ملابسات واقعة إطلاق أعيرة نارية بالقاهرة ووفاة أحد الأشخاص وضبط إثنين من مرتكبى الواقعة).
وكان قسم شرطة مصر القديمة تلقى بلاغا بإطلاق أعيرة نارية ووفاة أحد الأشخاص بمنطقة سوق ساحل أثر النبى بدائرة القسم.
موضوعات ذات صلة
- البيت الأبيض عن احتمالية تعمد السعودية إصابة بايدن بـ كورونا: أمر سخيف
- الري: كميات الأمطار المتساقطة في منابع النيل في يوليو ما زالت حول المعدلات الطبيعية
- بسبب انفصال والديها.. تفاصيل انتحار طالبة الأزهر داخل منزلها بالشرقية
- سفاح الجيزة ينتظر القصاص العادل.. تعرف على موعد تنفيذ الإعدام فى قاتل صديقه
- تنفيذا لتوجيهات الرئيس.. تخصيص 50 مليون جنيه من الأوقاف لبرنامج القرض الحسن
- عاجل.. الزمالك يقدم بشكوى رسمية ضد الأهلي للجنة الانضباط
- مزق صديقه بـ 15 طعنة بسبب خلافات مالية بالجيزة.. تجديد حبس
- بدلًا من حفل التخرج.. طلاب آداب الزقازيق يحفرون بئر مياه في البنغال صدقة جارية على روح زميلتهم
- الأزهر للفتوى عن جبل أُحُد: شهد أهم معارك سيدنا رسول الله.. ودفن عندها 70 صحابيًا
- تعرف على الكليات التي تقبل طلاب الثانوية الأزهرية أدبي 2022
- جرعة مخدرات زائدة تُنهي حياة شاب داخل سيارة بمدينة نصر
- المترو ينقل مليون و900 ألف راكب خلال 24 ساعة
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات وفحص كاميرات المراقبة بمحل الوقعة وإستخدام التقنيات الحديثة تم تحديد مرتكبى الواقعة 3 أشخاص "لإثنين منهم معلومات جنائية".
وعقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديريتى أمن "الجيزة، سوهاج" تم إستهدافهم وأمكن ضبط إثنين منهم وبحوزة أحدهما (فرد خرطوش وعدد من الطلقات النارية) كما أرشد الثانى عن (بندقية آلية، بندقية خرطوش).
وبمواجهتهما إعترفا بإرتكاب الواقعة بالإشتراك مع المتهم الهارب وذلك لوجود خلافات بين أحد المتهمين مع العاملين بمحل البلاغ لقيامهم بالتعدى عليه منذ فترة فخطط للإنتقام منهم بالإتفاق مع باقى المتهمين.
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وجاري العرض على النيابة العامة.
القتل العمد
والقتل العمد يتحقق فيه أمران، أحدهما قصد الشخص بالقتل، فلو كان غير قاصد لقتله، فإنه لا يسمى عمدًا؛ وثانيهما، أن تكون الوسيلة في القتل مما يقتل غالبًا، فلو أنه ضربه بعصا صغيرة، أو بحصاة صغيرة في غير مقتل فمات من ذلك الضرب فإنه لا يسمى ذلك القتل قتل عمد، لأن تلك الوسيلة لا تقتل في الغالب".
وتنص الفقرة الثانية من المادة 2344 من قانون العقوبات على أنه "يحكم على فاعل هذه الجناية (أى جناية القتل العمد) بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى"؛ وأشار إلى أن القواعد العامة فى تعدد الجرائم والعقوبات تقضى بأن توقع عقوبة الجريمة الأشد فى حالة الجرائم المتعددة المرتبطة ببعضها ارتباطًا لا يقبل التجزئة (المادة 32/2 عقوبات)، وأن تتعدد العقوبات بتعدد الجرائم إذا لم يوجد بينها هذا الارتباط (المادة 33 عقوبات).
وخرج المشرع على القواعد العامة السابقة، وفرض للقتل العمد فى حالة اقترانه بجناية أخرى عقوبة الإعدام، جاعلًا هذا الاقتران ظرفًا مشددًا لعقوبة القتل العمدى، وترجع علة التشديد هنا إلى الخطورة الواضحة الكامنة فى شخصية المجرم، الذى يرتكب جريمة القتل وهى بذاتها بالغة الخطورة، ولكنه فى نفسه الوقت، لا يتورع عن ارتكاب جناية أخرى فى فترة زمنية قصيرة".
و الظروف المشددة فى جريمة القتل العمدى، سبق الإصرار وعقوبته الإعدام، والترصد -هو تربص الجانى فى مكان ما فترة معينة من الوقت سواء طالت أو قصرت بهدف ارتكاب جريمته وإيذاء شخص معين- وعقوبته الإعدام، القتل المقترن بجناية، وهى الإعدام أو السجن المشدد