نمو سوق الألعاب الإلكترونية في مصر والإمارات والسعودية
هنا محمدينمو سوق الألعاب الإلكترونية في مصر والإمارات والسعودية، وينبع ذلك من فهم هذه الدول على وجه الخصوص لمستقبل العاب الإنترنت. فلقد عملت خلال السنوات الماضية على تأسيس بنية تحتية تساعدها على مواكبة التقدم الهائل في سوق الألعاب الإلكترونية وتذليل المصاعب التي تواجهها في هذا الطريق للاستفادة القصوى منه. فبلا أدنى شك، تمثل إيرادات هذا السوق الكثير من الدعم للاقتصاد في مصر والسعودية والإمارات.
تقرير حول سوق الألعاب الإلكترونية في 2025
بشكل دولي، يسير العالم نحو طفرة إلكترونية غير مسبوقة وسوق الألعاب الإلكترونية يمثل جزءًا رئيسيًا من هذا التقدم. نظرًا لاهتمام السعودية ومصر والإمارات بالاستثمار في هذا السوق، فلقد ظهرت تقارير تشير إلى نمو كبير في هذا المجال بشكل خاص في الإمارات والسعودية ومصر.
أحد أبرز الأمثلة على هذه التقارير هو ما أصدرته شركة نيكو بارتنرز Niko Partners المتخصصة في مجال الأبحاث واستشارات العاب الفيديو والبث المباشر. فلقد أصدرت هذه الشركة تقرير حديث يشير إلى نمو سوق الألعاب الإلكترونية في الدول العربية الثلاث، مصر والسعودية والإمارات خلال السنوات القليلة القادمة، ومن المتوقع أن يتجاوز حجم السوق حاجز 3.14 مليار دولار بحلول عام 2025.
بعض الإحصائيات حول سوق الرياضات الإلكترونية
شمل التقرير مجموعة من الإحصائيات عن حجم هذه الصناعة حاليًا في الإمارات والسعودية ومصر وحجمها في المستقبل. فلقد أكدت الإحصائيات إن إيرادات صناعة الألعاب الإلكترونية وصلت قيمتها 1.76 مليار دولار في أواخر 2021 في الدول الثلاث، ومن المتوقع أن يصل حجم هذه الإيرادات إلى مبلغ 3.14 مليار دولار في 2025. وصل عدد اللاعبين في مصر والإمارات والسعودية 56.32 مليون لاعب في 2021، وقد يصل هذا العدد إلى أكثر من 85 مليون لاعب في عام 2025. أكد التقرير أيضًا على أنه ما يصل إلى نصف التعداد السكاني لهذه الدول الثلاث هم من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 35 عامًا. وإن الغالبية العظمى من لاعبي الرياضات الإلكترونية الحاليين هم من نفس الفئة العمرية. من المتوقع أن تتوسع هذه الفئة العمرية في المستقبل لتشمل الأشخاص من 18 عامًا إلى 40 عامًا. فالشباب هم الداعم الأول لصناعة الألعاب الإلكترونية في الشرق الأوسط، كما هو الحال بالنسبة لدول العالم الأخرى.
مدى شعبية العاب الإلكترونية في مصر والإمارات والسعودية
يقبل الشباب بشكل كبير على الألعاب الإلكترونية حيث يتخذها البعض وسيلة ترفيهية متوفرة بين أيديهم طوال اليوم. من المؤكد أنك تشاهد الكثير من الأشخاص من حولك، وخاصة من فئة الشباب، يمارسون الألعاب الإلكترونية في أماكن الانتظار ووسائل المواصلات والمنازل. علاوة على ذلك، يتخذ البعض من مجال الألعاب الإلكترونية كطريقة للاستفادة المادية حيث تصبح مصدر للدخل بالنسبة لهم.
مثال على ذلك، تجد بعض اللاعبين المحترفين في الألعاب الإلكترونية يقوموا بالاشتراك في بطولات الألعاب الإلكترونية التي تقدم جوائز ضخمة للفائزين. البعض الأخر يقوم بتسجيل فيديوهات أثناء ممارسة لعبة فيديو معينة ورفعها على قنواتهم الخاصة على اليوتيوب وحصد الأرباح من خلال المشاهدات. طريقة أخرى أيضًا هو ربح المال من العاب الكازينو اون لاين حيث يحصل اللاعب على عوائد مالية معينة عند فوزه في أي لعبة من اختياره. فعند الاشتراك في واحد من هذه المواقع، يحصل اللاعبين على أفضل مكافآت الكازينو النقدية بشكل مجاني وذلك بغرض مساعدتهم على فهم طبيعة الألعاب دون أن يكون هناك مخاطرة مالية بالنسبة لهم. الكثير من هذه المواقع متوفرة باللغة العربية، وتوفر وسائل مناسبة للمعاملات المالية.
كيف تهتم مصر والإمارات والسعودية بسوق الألعاب الإلكترونية
تعتبر هذه الدول الثلاث من الدول الرائدة في المنطقة العربية والتي تحاول بأقصى جهد مواكبة التقدم العالمي في الكثير من المجالات والتي منها سوق الألعاب الإلكترونية بكل تأكيد. فلقد تم الاعتراف بالألعاب الإلكترونية كرياضة مثلها مثل كرة القدم والتنس والسباحة وما إلى ذلك. لذا، توجهت هذه الدول نحو مساعدة شبابها في ممارسة هذه الرياضة بشكل آمن وموثوق.
يظهر اهتمام كلًا من مصر والسعودية والإمارات بأكثر من صورة. فعندما رأت هذه الدول الاهتمام الكبير من شبابها بهذا المجال، قامت بتشجيعه وتنميته بحيث تسهل على المواطنين الوصول لمنصات العاب آمنة عبر الإنترنت مع تدعيم الاقتصاد المحلي. لذا، قامت بتوفير اتصالات جيدة بالإنترنت وبأسعار مخفضة مقارنة بما هو موجود في الدول العربية المجاورة. يمكن لأي منزل الآن الحصول على اتصال بالإنترنت بشكل سهل وسريع. بصفة عامة، لقد عملت هذه الدول على تأسيس بنية تحتيه لدعم سوق الألعاب الإلكترونية من خلال دعم مؤسسات الدولة متمثلة في وزارات الشباب والرياضة، وزارات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وغير ذلك.
ليس ذلك فقط، بل تقوم بعض الدول وخاصة الإمارات والسعودية بتنظيم واستضافة بطولات في الألعاب الإلكترونية. هذا يتيح للمواطنين محترفي هذه الألعاب المشاركة في هذه البطولات، والاستفادة من مشاركة اللاعبين المحترفين من دول العالم الأخرى كوسيلة للجذب السياحي ورفع مستوى الإثارة وبالتالي قيمة الجوائز. فعلى سبيل المثال، أطلقت مصر أول بطولة في مجال الألعاب الإلكترونية في مصر في لعبة فري فاير تحت اشراف نمو سوق الألعاب الإلكترونية في مصر والإمارات والسعودية
ينمو سوق الألعاب الإلكترونية في مصر والإمارات والسعودية، وينبع ذلك من فهم هذه الدول على وجه الخصوص لمستقبل العاب الإنترنت. فلقد عملت خلال السنوات الماضية على تأسيس بنية تحتية تساعدها على مواكبة التقدم الهائل في سوق الألعاب الإلكترونية وتذليل المصاعب التي تواجهها في هذا الطريق للاستفادة القصوى منه. فبلا أدنى شك، تمثل إيرادات هذا السوق الكثير من الدعم للاقتصاد في مصر والسعودية والإمارات.
تقرير حول سوق الألعاب الإلكترونية في 2025
بشكل دولي، يسير العالم نحو طفرة إلكترونية غير مسبوقة وسوق الألعاب الإلكترونية يمثل جزءًا رئيسيًا من هذا التقدم. نظرًا لاهتمام السعودية ومصر والإمارات بالاستثمار في هذا السوق، فلقد ظهرت تقارير تشير إلى نمو كبير في هذا المجال بشكل خاص في الإمارات والسعودية ومصر.
أحد أبرز الأمثلة على هذه التقارير هو ما أصدرته شركة نيكو بارتنرز Niko Partners المتخصصة في مجال الأبحاث واستشارات العاب الفيديو والبث المباشر. فلقد أصدرت هذه الشركة تقرير حديث يشير إلى نمو سوق الألعاب الإلكترونية في الدول العربية الثلاث، مصر والسعودية والإمارات خلال السنوات القليلة القادمة، ومن المتوقع أن يتجاوز حجم السوق حاجز 3.14 مليار دولار بحلول عام 2025.
بعض الإحصائيات حول سوق الرياضات الإلكترونية
شمل التقرير مجموعة من الإحصائيات عن حجم هذه الصناعة حاليًا في الإمارات والسعودية ومصر وحجمها في المستقبل. فلقد أكدت الإحصائيات إن إيرادات صناعة الألعاب الإلكترونية وصلت قيمتها 1.76 مليار دولار في أواخر 2021 في الدول الثلاث، ومن المتوقع أن يصل حجم هذه الإيرادات إلى مبلغ 3.14 مليار دولار في 2025. وصل عدد اللاعبين في مصر والإمارات والسعودية 56.32 مليون لاعب في 2021، وقد يصل هذا العدد إلى أكثر من 85 مليون لاعب في عام 2025. أكد التقرير أيضًا على أنه ما يصل إلى نصف التعداد السكاني لهذه الدول الثلاث هم من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 35 عامًا. وإن الغالبية العظمى من لاعبي الرياضات الإلكترونية الحاليين هم من نفس الفئة العمرية. من المتوقع أن تتوسع هذه الفئة العمرية في المستقبل لتشمل الأشخاص من 18 عامًا إلى 40 عامًا. فالشباب هم الداعم الأول لصناعة الألعاب الإلكترونية في الشرق الأوسط، كما هو الحال بالنسبة لدول العالم الأخرى.
مدى شعبية العاب الإلكترونية في مصر والإمارات والسعودية
يقبل الشباب بشكل كبير على الألعاب الإلكترونية حيث يتخذها البعض وسيلة ترفيهية متوفرة بين أيديهم طوال اليوم. من المؤكد أنك تشاهد الكثير من الأشخاص من حولك، وخاصة من فئة الشباب، يمارسون الألعاب الإلكترونية في أماكن الانتظار ووسائل المواصلات والمنازل. علاوة على ذلك، يتخذ البعض من مجال الألعاب الإلكترونية كطريقة للاستفادة المادية حيث تصبح مصدر للدخل بالنسبة لهم.
مثال على ذلك، تجد بعض اللاعبين المحترفين في الألعاب الإلكترونية يقوموا بالاشتراك في بطولات الألعاب الإلكترونية التي تقدم جوائز ضخمة للفائزين. البعض الأخر يقوم بتسجيل فيديوهات أثناء ممارسة لعبة فيديو معينة ورفعها على قنواتهم الخاصة على اليوتيوب وحصد الأرباح من خلال المشاهدات. طريقة أخرى أيضًا هو ربح المال من العاب الكازينو اون لاين حيث يحصل اللاعب على عوائد مالية معينة عند فوزه في أي لعبة من اختياره. فعند الاشتراك في واحد من هذه المواقع، يحصل اللاعبين على أفضل مكافآت الكازينو النقدية بشكل مجاني وذلك بغرض مساعدتهم على فهم طبيعة الألعاب دون أن يكون هناك مخاطرة مالية بالنسبة لهم. الكثير من هذه المواقع متوفرة باللغة العربية، وتوفر وسائل مناسبة للمعاملات المالية.
كيف تهتم مصر والإمارات والسعودية بسوق الألعاب الإلكترونية
تعتبر هذه الدول الثلاث من الدول الرائدة في المنطقة العربية والتي تحاول بأقصى جهد مواكبة التقدم العالمي في الكثير من المجالات والتي منها سوق الألعاب الإلكترونية بكل تأكيد. فلقد تم الاعتراف بالألعاب الإلكترونية كرياضة مثلها مثل كرة القدم والتنس والسباحة وما إلى ذلك. لذا، توجهت هذه الدول نحو مساعدة شبابها في ممارسة هذه الرياضة بشكل آمن وموثوق.
يظهر اهتمام كلًا من مصر والسعودية والإمارات بأكثر من صورة. فعندما رأت هذه الدول الاهتمام الكبير من شبابها بهذا المجال، قامت بتشجيعه وتنميته بحيث تسهل على المواطنين الوصول لمنصات العاب آمنة عبر الإنترنت مع تدعيم الاقتصاد المحلي. لذا، قامت بتوفير اتصالات جيدة بالإنترنت وبأسعار مخفضة مقارنة بما هو موجود في الدول العربية المجاورة. يمكن لأي منزل الآن الحصول على اتصال بالإنترنت بشكل سهل وسريع. بصفة عامة، لقد عملت هذه الدول على تأسيس بنية تحتيه لدعم سوق الألعاب الإلكترونية من خلال دعم مؤسسات الدولة متمثلة في وزارات الشباب والرياضة، وزارات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وغير ذلك.
ليس ذلك فقط، بل تقوم بعض الدول وخاصة الإمارات والسعودية بتنظيم واستضافة بطولات في الألعاب الإلكترونية. هذا يتيح للمواطنين محترفي هذه الألعاب المشاركة في هذه البطولات، والاستفادة من مشاركة اللاعبين المحترفين من دول العالم الأخرى كوسيلة للجذب السياحي ورفع مستوى الإثارة وبالتالي قيمة الجوائز. فعلى سبيل المثال، أطلقت مصر أول بطولة في مجال الألعاب الإلكترونية في مصر في لعبة فري فاير تحت اشراف وزارة الشباب والرياضة. تخصص مصر أيضًا الاتحاد المصري للرياضات الإلكترونية وهو إدارة حكومية جديدة حديثة التأسيس وهو ما يؤكد اتجاه مصر بهذا المجال.
من جانبها، تخصص السعودية الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية لتشجيع وتنمية هذه الصناعة داخل المملكة. يقوم الاتحاد بتنظيم والاشراف على بعض البطولات التي يتم إقامتها في الألعاب المختلفة، كما تستضيف المملكة مجموعة من البطولات العالمية في نفس المجال. الإمارات أيضًا تعطي الكثير من الاهتمام بهذه الصناعة من خلال رابطة المحترفين الإماراتية. ففي مارس 2022، استضافت الإمارات أكبر بطولة دولية على مستوى العالم وهي بطولة (دوتا 2 دبي 2022) والتي تنظمها منظمة (غالاكيس ريسر) المتخصصة في بطولات الرياضات الإلكترونية.. تخصص مصر أيضًا الاتحاد المصري للرياضات الإلكترونية وهو إدارة حكومية جديدة حديثة التأسيس وهو ما يؤكد اتجاه مصر بهذا المجال.
من جانبها، تخصص السعودية الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية لتشجيع وتنمية هذه الصناعة داخل المملكة. يقوم الاتحاد بتنظيم والاشراف على بعض البطولات التي يتم إقامتها في الألعاب المختلفة، كما تستضيف المملكة مجموعة من البطولات العالمية في نفس المجال. الإمارات أيضًا تعطي الكثير من الاهتمام بهذه الصناعة من خلال رابطة المحترفين الإماراتية. ففي مارس 2022، استضافت الإمارات أكبر بطولة دولية على مستوى العالم وهي بطولة (دوتا 2 دبي 2022) والتي تنظمها منظمة (غالاكيس ريسر) المتخصصة في بطولات الرياضات الإلكترونية.