سعر الدولار اليوم الإثنين 29-8-2022 في بنك مصر ببداية التعاملات
محمد ماهراستقر سعر الدولار الأمريكي، أمام الجنيه المصري، اليوم الإثنين 29-8-2022 في بنك مصر في بداية التعاملات.
سعر الدولار اليوم
وسجل سعر الدولار اليوم، في بنك مصر نحو 19.14 جنيه للشراء و19.20 جنيه للبيع.
وقررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركــزي المصـري في اجتماعهـا الخميس 18 أغسطس 2022 الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة، وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند مستوى 11.25٪، 12.25٪ و11.75٪ على الترتيب.
موضوعات ذات صلة
- بعد ارتفاعه 4 قروش.. سعر الدولار في 20 بنكا بنهاية تعاملات الأسبوع
- أسعار صرف الدولار والعملات الأجنبية والعربية اليوم
- سعر الدولار في عدن وحضرموت اليوم الخميس 25 - 8 - 2022
- سعر الدولار بالبنوك الخميس 25-8-2022
- أسعار الدولار الأمريكي في مصر اليوم الأربعاء 24-8-2022
- سعر الدولار اليوم الثلاثاء 23-8-2022 في مصر
- يوسف الحسيني ينصح المصريين بوضع الدولارات في البنوك قبل 15 سبتمبر
- يوسف الحسيني ينصح المصريين بوضع الدولارات في البنوك قبل 15 سبتمبر
- خبير اقتصادى: مصر لا يمكنها تثبيت سعر الصرف حاليا لهذا السبب
- انخفاض أسعار الذهب اليوم
- سعر الدولار اليوم السبت 20-8-2022 في مصر
- قبل اجتماع البنك المركزي.. اعرف سعر الدولار مقابل الجنيه المصري
كما تم الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند مستوى 11.75٪.
واجتمعت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، لبحث سعر الفائدة، واستعرضت اللجنة التقارير والدراسات الاقتصادية والمالية التي تعدها وحدة السياسة النقدية بالبنك المركزي، وآخر التطورات الاقتصادية على الساحتين المحلية والعالمية، وتقدير المخاطر المرتبطة باحتمالات التضخم وذلك لاتخاذ قرارات بشأن سعر الفائدة.
أهمية أسعار الفائدة
وتعتبر أسعار الفائدة، واحدة من أهم الأسلحة التي يعتمد عليها البنك المركزي في الحد من معدلات التضخم، عن طريق دورها المهم في امتصاص فوائض السيولة من الاقتصاد وتقويض الطلب، ولذلك فإن رفع أسعار الفائدة، تساهم في الحفاظ على الأموال الساخنة من الهروب، وزيادة نسبة جذب الاستثمارات العالمية.
إشادات عالمية بالاقتصاد المصري
واستطاع الاقتصاد المصري، أن يحظى بالعديد من إشادات مؤسسات التصنيف والتمويل الدولية خلال عام 2022، والتى انعكست فى تثبيت التصنيف الائتماني والإبقاء على النظرة المستقبلية المستقرة للاقتصاد من قبل مؤسسة ستاندرد أند بورز عند "B.B"، ومؤسسة فيتش، التى ثبتت التصنيف لمصر للمرة الرابعة عند "+B" خلال جائحة كورونا.
كما قررت مؤسسة "موديز" تثبيت التصنيف الائتماني لمصر عند B2 معلنة إمكانية تعديل النظرة المستقبلية للاقتصاد المصرى إلى نظرة مستقرة مع حدوث تحسن إيجابي في الأوضاع الاقتصادية والمالية وهو الهدف الذي تعمل الحكومة المصرية على تحقيقه خلال الفترة المقبلة.
وقرر صندوق النقد الدولي، رفع تقديراته لمعدل نمو الاقتصاد المصري عام ٢٠٢٢ إلى ٥.٩٪ بدلا من ٥،٢٪ فى أبريل الماضى، وهذا يعتبر شهادة ثقة جديدة فى صلابة الاقتصاد المصري، وقدرته على التماسك والصمود أمام التحديات العالمية، في الوقت الذي تراجعت فيه تقديراته لنمو الاقتصاد العالمي إلى 3.6%، لتصبح مصر الدولة الوحيدة بين البلدان المستوردة للنفط التي تحقق نموا إيجابيا، مما يعكس حالة الاستقرار الاقتصادي، والآثار الإيجابية للمشروعات التنموية التي تسهم فى تعزيز حركة النمو الاقتصادي، وتحسين حياة المواطنين، والارتقاء بمستوى معيشتهم، والخدمات المقدمة إليهم.