اكتشاف رفات مصاصة دماء والمنجل حول عنقها
مها محمد احمدعثر الباحثون على رفات مصاصة دماء مثبتة على الأرض بواسطة منجل وإصبع قدم مقفل لمنعها من العودة من الموت وحتى لا تخرج من قبرها حية وترعب الأحياء بقرية في بولندا.
رفاة مصاصة الدماء
واكتشف الباحثون أثناء العمل الأثري في مقبرة من القرن السابع عشر في قرية "بين" على رفاة مصاصة الدماء، ووجدوا أيضًا أن بقايا الهيكل العظمي به غطاء من الحرير على رأسها ولها أسنان بارزة، مما يشير إلى أنها كانت تتمتع بمكانة اجتماعية عالية.
وقال رئيس الفريق البروفيسور داريوش بولينسكي من جامعة نيكولاس كوبرنيكوس في مدينة تورون القريبة إن شكل الدفن غير معتاد.
موضوعات ذات صلة
- صبغة الشعر وحبر الوشم وعوادم السيارات خطر على صحة الحوامل
- الحبس وغرامة 200 ألف عقوبة المتورط في تسهيل مخالفات البناء
- أسعار تذاكر حفل هاني شاكر في أوبرا دمشق.. أقل من دولار
- شكوى :مصر الرقمية مش رقمية
- عاجل.. التعليم تنفى إلغاء إجازة السبت من المدارس بالعام الدراسى الجديد
- أحد عملاء WE :باقة الإنترنت خلصت في 5 أيام ..بتتعمل إزاي؟
- الاحتلال الإسرائيلي: محتمل أن جنديا إسرائيليا قتل شيرين أبو عاقلة بالخطأ
- عاجل.. إحالة أوراق المتهم بقتل أمل فتاة البراجيل لمفتي الجمهورية
- عاجل.. وزير العدل يصدر حركة التنقلات الخارجية لهيئة قضايا الدولة
- بوتين: روسيا هي أرض شروق الشمس
- حمادة هلال عن وصف بعض الفنانين بالتديّن: محسسني إننا كفرة
- والد فتاة البراجيل: حق بنتي هيرجع بإعدام قاتلها
وأضاف أن من سبل الحماية حول عودة الموتى: قطع الرأس أو الساقين، وإسقاط وجه الميت على الأرض، وحرقها، وضربها بحجر.
وتابع: "لم يتم وضع المنجل بشكل مسطح ولكن تم وضعه على الرقبة بطريقة تجعل رأس المتوفى قد قطعت أو أصيبت في حال حاول المتوفى النهوض".
وأضاف أن إصبع القدم الكبير المقفل على القدم اليسرى للهيكل العظمي يرمز على الأرجح إلى إغلاق المسرح واستحالة العودة.
وذكرت صحيفة دايلي ميل إلى أن سجلات الأساطير حول الموتى الأحياء تعود إلى القرن الحادي عشر في عيد الفصح في أوروبا. وخشي الناس من أن بعض الذين دفنوا سوف يشقون طريقهم مرة أخرى إلى السطح كوحوش تمتص الدماء ويرعبون الأحياء.