ميلاد رفاعة الطهطاوي واكتشاف مدينة قوم لوط.. أحداث وقعت في 15 أكتوبر
سمر منيرفي مثل هذا اليوم وقعت الكثير من الأحداث، ففي مثل هذا اليوم 15 أكتوبر عام 1801 ولد المفكر الكبير رفاعة رافع الطهطاوي أحد رموز النهضة العلمية في مصر إبان عصر محمد علي باشا، وهو من مواليد مدينة طهطا بمحافظة سوهاج، حفظ القرآن الكريم في صغره والتحق بالأزهر في عمر 16 عاما.
سافر رفاعة الطهطاوي وهو ابن 24 عاما إلى فرنسا عام 1826م ضمن بعثة عددها أربعين طالبًا أرسلها محمد علي لدراسة اللغات والعلوم الأوروبية الحديثة، وكان عمره حينها 24 عامًا.
ترك رفاعة الطهطاوي الكثير من المؤلفات منها: مناهج الألباب المصرية في مباهج الآداب العصرية، المرشد الأمين في تربية البنات والبنين، أنوار توفيق الجليل في أخبار مصر وتوثيق بني إسماعيل، نهاية الإيجاز في سيرة ساكن الحجاز.
ميلاد ميشيل فوكو
موضوعات ذات صلة
- مستشار الرئيس للصحة: الوضع الحالي لكورونا مستقر تمامًا والإصابات طفيفة
- تعرف على أبرز غيابات الأهلي أمام اتحاد المنستيري
- لمالكي السيارات.. أسعار البنزين بمحطات الوقود اليوم 15 أكتوبر
- 7 خطوات يجب اتباعها قبل تشغيل الدفاية لتجنب الماس الكهربائى
- حالة الطقس المتوقعة اليوم السبت 15 أكتوبر 2022.. تحذير من الأرصاد
- أسعار الذهب اليوم السبت 15 أكتوبر 2022
- انهيار منزلين في الزقازيق دون خسائر بالأرواح | صور
- غدا.. مرتضى منصور يعقد مؤتمرا صحفيا لتقديم الصفقات الصيفية
- مصادرة 30 طن أرز شعير في الغربية
- برفقة أحمد عز.. شاهد أحدث ظهور لبسنت شوقي ومحمد فراج
- الأهلي يستضيف المنستيري بحثًا عن بطاقة دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا
- هزة أرضية تضرب البحر الأحمر في مصر
وتحل اليوم أيضا ذكرى ميلاد ميشيل فوكو الفيلسوف الفرنسي، صاحب الأفكار المثيرة حيث اهتم بمعالجة المواضيع المتعلقة بالمؤسسات الاجتماعية مثل السجون والمستشفيات، فكتب عددا من المؤلفات منها: المرض العقلي وعلم النفس، تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي، حفريات المعرفة، تاريخ الجنسانية، هوس الذات استعمال الذات.
اكتشاف مدينة سدوم
وفي مثل هذا اليوم 15 أكتوبر 2015 عثر العلماء على آثار مدينة سدوم التي كان يعيش بها قوط النبي لوط عليه السلام وقصتهم مذكورة في القرآن الكريم.
عرف أهل سدوم بمخالفة الفطرة البشرية والتعليمات الإلهية من خلال ممارسة الشذوذ الجنسي واللواط، وعندما نصحهم النبي لوط بأن يقلعوا عن ممارسة هذا الشذوذ وأنذرهم ببطش الله وعقابه، كذبوه وأنكروا نبوته ورسالته، وتمادوا في شذوذهم وغيهم، وفي النهاية هلك القوم بما وقع عليهم من كارثة مريعة.