وزير الأوقاف: اليوم جمعة الوفاء للوطن وليس التآمر عليه.. لا للفوضى
سمر منيرقال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، ورئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن اليوم جمعة الوفاء للوطن، وليس التآمر عليه.. لا للفوضى.
وجاء ذلك خلال منشور كتبه الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك.
منشور وزير الأوقاف
موضوعات ذات صلة
- الزمالك يبحث عن حل ودى لانهاء أزمة خالد بوطيب
- إسلام صادق: أحمد رفعت خارج حسابات الأهلي.. وهذه حقيقة رحيل كولر
- سيولة مرورية بشوارع وميادين القاهرة والجيزة.. وتحويلات مرورية بعد غلق ميدان سفينكس
- استقرار أسعار الأسماك في سوق العبور الجمعة 11 نوفمبر
- أهداف الخميس.. رباعية اليونايتد ضد أستون فيلا وفوز الريال على قادش
- بايدن يتوجه اليوم لمصر للقاء الرئيس السيسى والمشاركة بـCOP27
- بطل موقعة الكشري: صورة تعاقدي على تقديم برنامج إذاعي ضحك وهزار
- موعد مباراة ليفربول ومانشستر سيتي بكأس الرابطة
- قراصنة روس يهاجمون شركة أسترالية عملاقة
- بايدن يصل مصر اليوم للمشاركة بقمة المناخ
- وزير الأوقاف: التحري في نقل الأخبار من مصادرها الموثقة واجب الوقت
- قمة المناخ.. بنك البركة مصر يشارك في فعاليات «COP 27»
وفي وقت سابق، أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة تويتر، أن التحري في نقل الأخبار من مصادرها الموثقة واجب الوقت الراهن.
وخلال بيان، أوضح وزير الأوقاف أن الأديان تؤكد جلب المصلحة ودرء المفسدة، مشيرًا إلى أن المصلحة العامة مقدمة على الخاصة، وكلما كانت المصلحة أعم كان ثواب تحقيقها أعظم، والأعم نفعا أعظم ثوابا من الأخص.
مختار جمعة: درء المفسدة أولى من جلب المصلحة
وتابع مختار جمعة: درء المفسدة أولى من جلب المصلحة، ودرء المفسدة الأعم أعظم أجرا وأعلى ثوابا، ودرء المفاسد العامة واجب عام، فكل مصلحة يجب أن نسعى في تحقيقها، وكل مفسدة يجب أن نسعى في دفعها، وكلما كانت المصلحة عامة كلما كان الثواب في تحقيقها عظيما، وكلما كانت المفسدة عامة كلما كان الثواب في دفعها عظيما.
وأكمل وزير الأوقاف مشيدًا باستضافة مصر لمؤتمر المناخ: لا شك أن المفاسد التي تترتب على التغيرات المناخية نتيجة التجاوزات البشرية في الاعتداء على البيئة؛ يشكل خطرا داهما على البشرية جمعاء، ودفع هذا الخطر واجب على البشرية جمعاء، ومن هنا يأتي دور مصر الحضاري في استضافة وتنظيم هذا المؤتمر وندعو إلى تضافر الجهود الإنسانية الدولية لمواجهة التجاوزات البيئية وسن القوانين الرادعة للمتجاوزين على المستويات الوطنية والدولية، كما ندعو إلى العمل على يقظة الضمير الإنساني على المستوى الدولي فيد واحدة لا تصفق.