علاج الوسواس في الصلاة .. أمين الإفتاء يوضح
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن العبد الذي يريد الخشوع والاطمئنان في الصلاة، ويريد إبعاد وساوس الشيطان عنه، ينبغي أن يصلي صلاة مودع، بأن يستحضر أنها آخر صلاة له في حياته.وأضاف «عثمان» في فيديو بثته دار الإفتاء على يوتيوب، ردًا على سؤال: كيف أعالج وساوس الشيطان في الصلاة ؟ أن هذا الأمر النبوي الذي جاءت به السنة عن أبي أيوب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إذا قمت في صلاتك فصلِّ صلاة مودع، ولا تكلم بكلام تعتذر منه واجمع الإياس مما في أيدي الناس». رواه ابن ماجه ( 4171 ) وصححه الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 401 ).وأكد أن العبد إذا استحضر هذا المعنى، فإنه سوف يركز فيما يقرأ ويستحضر بين يدي من يقف، وسيترك كل ما يشغله عن الله العظيم الذي ينظر إليه، لافتًا إلى أن العبد لا بد أن يجاهد نفسه وهواه والشيطان؛ لأن الشيطان إذا رأى منه ذلك، سيتركه وييأس منه.علاج وسواس الصلاة
إن الشيطان خنزب مُهمته الأساسية زرع الوساوس لمنع المُسلم عن الصلاة، فإن لم يستطع ذلك وقام المُسلم ليُصلي يبدأ في محاولات لإلهاء المسلم عن صلاته، وبالتالي فقد يُخطئ المُسلم أو ينسى القيام بأحد أركان الصلاة بفعل هذه الوساوس، وأوّل ما يجب القيام به في هذه الحالة هو التعوُّذ من الشيطان، وأمور أخرى سوف تُساعد المُصلّي على أداء صلاته بشكل سليم، ودحض الأهداف التي يسعى الشيطان لتحقيقها.



 (2).jpg)
حكم إطلاق لفظ ”السيدة” على أم النبي الكريم.. دار الإفتاء ترد
ما هي حالات نقل الميت من قبره إلى آخر؟ دار الإفتاء تجيب
دار الإفتاء تطلق برنامجًا إذاعيًّا عبر أثير ”راديو مصر” لنشر الوعي بصحيح الدين
الصدقة الجارية.. الإفتاء توضح معناها وأبوابها
الإكثار من الدعاء والاستغفار للوالدين بعد موتهما.. هل هذا يُعدُّ من البر
الإكثار من الدعاء والاستغفار للوالدين بعد موتهما.. هل هذا يُعدُّ من البر
الإفتاء: كثرة عدد المصلين على الميت فيه شفاعة ومغفرة له
الإفتاء توجه نصيحة للأزواج: احذرا الغياب والسهر لكي لا تكثر المشكلات
اجعلوها بداية لحياة جديدة.. 3 نصائح من دار الإفتاء في أول العام
الإفتاء: إهداء قراءة القرآن للميت جائز ويصله الثواب
نصائح دار الإفتاء للجمهور في بداية العام الجديد.. كيف نستقبله؟



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان