وائل جسار يكشف حقيقة تضرره وأسرته من زلزال سوريا وتركيا
زلزال تركيا وسوريا، كشف الفنان اللبناني وائل جسار عن حقيقة تعرضه للضرر هو وأسرته بسبب الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا وشعر به سكان لبنان.
أسرة وائل جسار
وقال الفنان اللبناني وائل جسار في تصريح خاص لـ فيتو: "الحمد الله أنا وأسرتي بخير وصحتنا جيدة ولم يمسنا ضرر"، مقدما الشكر لكل من سأل عنه.
موضوعات ذات صلة
- زوج علا غانم: مهما عملت فيا لسة بحبها.. وعشت مع بناتها أكتر من أولادي
- نهلة سلامة تستأنف تصوير ”أرواح خفية” بعد رمضان
- اللهم هون.. ياسمين صبري تعلق على أضرار زلزال سوريا وتركيا
- سلاف فواخرجى وطليقها يتبرعان ب 21 مليون ليرة لأسر ضحايا الزلزال
- خروج عبد الله أبو زيد بعد ارتباكه أمام لجنة تحكيم الدوم.. وأمير طعيمة: أحب أشتغل معاك
- المتسابق أدهم الجزار يُبهر لجنة تحكيم الدوم
- المفتاح الذهبي يسيطر على مرحلة الدقيقة الواحدة بمسابقة الغناء في برنامج الدوم
- 4 فبراير.. عرض فيلم أخي فوق الشجرة في السعودية
- النهار تعلن عرض مسلسل الاختيار الموسم الأول والفتوة على شاشتها
- شهيرة: أولاد الفنانين لازم يدخلوا الفن لأنه جينات متوارثة
- هاني رمزي: مفيش بديل لـ حسن حسني ومقارنة بيومي فؤاد بيه ظالمة
- في أقل من دقيقة.. متسابقو التمثيل في الدوم يبكون أمام لجنة التحكيم
وفي سياق آخر، أثار الفنان الشاب حسني شتا قلق الجمهور خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشف شعوره بالزلزال أثناء تواجده في لبنان.
وائل جسار، فيتو
وقال الفنان حسني شتا : "أنا الحمد لله بخير والحكاية بدأت لما صحيت من النوم عشان أشرب وطبعا أنا كنت مفزوع قمت لاقيت المبنى كله بيتهز والعمارة بتروح يمين وشمال وجريت جامد عند الأسناسير وعارف أن التصرف دا غلط ولكن ساعة القدر يعمى البصر ومكنتش متوقع أنه زلزال مكنتش متصور إن الفندق اللي احنا قاعدين فيه بيقع".
وأضاف شتا قائلا: “فنزلت في الأسانسير جري ولاقيت الناس اللي في الفندق مفزوعين ومش عارفين يعملو إيه!! وأنا قولتلهم نزلوا الناس وهما قالولي متقلقش وزعقت جامد عشان الناس تنزل”.
وأكمل حسني شتا قائلا: “وكلمت واحد صحبي هو كان في الدور الرابع وأنا كنت في التاسع صحيته من النوم وفضلنا قاعدين في الشارع لحد لما القصة دي انتهت وطلعنا تاني الفندق ولكن كانت لحظات صعبة وفي الآخر اكتشفنا أنه زلزال في تركيا ووصل إلى لبنان ودمر العراق وبيوت في شمال سوريا. والحمد لله الواحد مرّ بلحظات عجيبة".