ميدو: عامل بلوك لـ يسرا.. وكان مستحيل ألعب في الأهلي
كتب عمر احمدتحدث أحمد حسام ميدو، نجم الزمالك الأسبق، عن انتمائه الشديد لنادي الزمالك منذ الصغر، وصعوبة اللعب باسم النادي الأهلي المنافس خلال مسيرته الكروية.
وقال أحمد حسام ميدو خلال تصريحات إذاعية: لا أحب المزايدة في مصر يوجد أبناء لنادي الزمالك ونفس الأمر للنادي الأهلي، لا يمكن أن يعلب أي منهما في النادي المنافس، أنا بحترم النادي الأهلي ولكن مبحبش أزايد بالتيشرت بتاعهم.
وأضاف ميدو: جماهير الأهلي بتحبني لأني محايد دائما، ولكني في نفس الوقت صريح جدا جدا، ولا أحب المناظر، الجميع يعلم بزملكاويتي الشديدة، وبالتالي لا يمكن كنت ألعب للنادي الأهلي من قبل، وده لا يمنح أن أمنحهم حقهم الكامل.
موضوعات ذات صلة
- موعد مباراة الزمالك والبنك الأهلي في كأس الرابطة والقنوات الناقلة
- الأهلى مع الاتصالات والزمالك مع طلائع الجيش فى ربع نهائى دورى السلة
- الأهلي يواجه الزمالك بمنافسات دوري المحترفين لكرة اليد
- الأهلي يواجه الزمالك بمنافسات دوري المحترفين لكرة اليد
- الأهلي يعود للتدريبات اليوم استعدادًا لمواجهة الهلال السوداني
- إراحة عبدالشافي من تدريب الزمالك بسبب الإصابة
- صدمة للأهلي ..رد فعل مفاجئ من الزمالك بشأن غرامة كهربا
- الزمالك يحذر لاعبيه من حلويات رمضان
- عواد يحرس مرمى الزمالك أمام البنك الأهلي
- شركة الكرة تطلب من أمير توفيق رحيل ثلاثي الأهلي
- مارسيل كولر يصل إلى القاهرة اليوم استعدادًا لمباراة الهلال السوداني
- موعد مباراة الأهلي والهلال السوداني في دوري أبطال إفريقيا
وأوضح نجم الزمالك الأسبق، قائلًا: أفضل أغنية كنت بحبها وأنا بلعب يا زمالك يا مدرسة لعب وفن وهندسة، جمهور الزمالك زواق جدا جدا، وكان يرددها والفريق يقدم كرة مميزة، وكان نفسي أحصل على بطولة الدوري مع الزمالك، خلال مسيرتي الكروية.
وأكمل: من أسوأ فترات حياتي حين زاد وزني بشكل كبير، وصل إلى 150 كيلو، ودخلت في مشاكل صحية، وحصلت على العديد من الأدوية إلى حين عدت مرة أخرى وتماثلت للشفاء تماما.
عامل بلوك لمراتي يسرا
وانتقل ميدو للحديث عن أشياء أخرى قائلا: عامل بلوك ليسرا زوجتي، تقريبا كل كام أسبوع بعمل بلوك لزوجتي لمدة يوم وبعدها يتم الصلح مرة أخرى، ولكن المرادي سببه الأبناء خاصة وأنه تصر على الذهاب معهم للمدرسة يوميا، ولكني أرى أنهم أصبحوا حاليا قادرون على الذهاب بمفردهم.
وشدد في نهاية حديثه: كنت شاب شقي شوية، وانا صغير في إعدادي كان نفسي ادخل فيلم تاي تانج وفعلا زوغت أنا وأصحابي عشان ندخل السينما كان في نصف الليل؛ لأني كنت في مدرسة داخلي وإحنا راجعين اتمسكنا وإحنا على سور المدرسة.