أنباء عن تسليم صواريخ ”إس 400” إلى تركيا خلال ساعات
ينشر موقع «السُلطة» الإخباري مجموعة من الأخبار العالمية... وإليكم التفاصيل
ذكرت محطة "خبر ترك" التلفزيونية الخاصة أنه سيتم تحميل أول دفعة من منظومة الدفاع الروسية "إس-400" التي اشترتها أنقرة على طائرات شحن يوم الأحد، وستصل إلى تركيا في وقت ما الأسبوع المقبل.
وقالت المحطة، دون أن تذكر المصدر، إن الدفعة الأولى من المنظومة سيتم إرسالها على طائرتي شحن من قاعدة جوية عسكرية روسية.
وأضافت أنه من المتوقع أن يصل الفريق التقني الروسي، الذي سيشرف على تركيب المنظومة إلى تركيا بحلول يوم الاثنين.
وثار خلاف بين تركيا والولايات المتحدة بشأن قرار أنقرة شراء منظومة الدفاع إس-400، التي تقول واشنطن إنها لا تلائم دفاعات حلف شمال الأطلسي وستعرض المقاتلات الأمريكية إف-35 للخطر، وهي المقاتلات التي تساعد تركيا في تصنيعها، وتخطط أيضا لشرائها.
وبدأت واشنطن رسميا عملية استبعاد تركيا من برنامج "إف-35" التي تنتجها شركة لوكهيد مارتن.
وقبل أيام، هدد وزير الدفاع الأميركي بالوكالة مارك إسبر بفرض عقوبات على تركيا، في حال مضت بصفقة صواريخ "إس 400".
من جانبه، كرر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تأكيده أن تركيا ليست لديها أي نية في التراجع عن صفقة الصواريخ الروسية.
وأضاف أمام المشرعين من حزبه الحاكم "تركيا لا تتفاوض، أو تطلب إذنا أو تذعن للضغط من دول أخرى بشأن الوفاء باحتياجاتها الأمنية".



 (2).jpg)
في أسبوع.. القبض على 19 تشكيلا عصابيا
حكم تارك صلاة الجمعة أكثر من 3 مرات.. الإفتاء تجيب
قائمة أسعار الخضر والفاكهة الجمعة 5 يوليو 2019
نشاط الرئيس السيسي في أسبوع.. قمة مجموعة العشرين الأبرز
مدبولي يتابع استعداد 49 مستشفى نموذجيًا للتشغيل على مستوى الجمهورية
أسعار العملات الجمعة 5 يوليو 2019
مواعيد مباريات اليوم بكأس الأمم الإفريقية والقنوات الناقلة
نشرة الطقس.. توقعات بالاعتدال في درجات الحرارة
بنزين 92 بـ 8 جنيهات.. تعرف على أسعار المنتجات البترولية الجديدة
سيولة مرورية في شوارع ومحاور القاهرة والجيزة
بنك مصر يحصل على جائزتي مجلة ذا يوروبيان البريطاني
حظك اليوم الجمعة 2019/7/05.. وعكة صحية للسرطان والثور عاطفي

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان