حفتر: الجيش الوطني لا يسعى لاستغلال حقول النفط في ليبيا لصالحه
ينشر موقع «السُلطة» الإخباري مجموعة من الأخبار العالمية... وإليكم التفاصيل
أكد القائد العام للجيش الليبي، المشير خليفة حفتر، أن الجيش الوطني لا يسعى لاستغلال حقول النفط في ليبيا لصالحه ولا يُمكن أن يكون تاجرًا للنفط، ولا رغبة له في بيع النفط بطريقة شرعية أو غير شرعية.
قال حفتر، في رد على سؤال محاوره في لقاء أجرته معه وكالة بلومبرج الأمريكية، ونشر اليوم على موقعها، "لم نكن بحاجة إلى موانئ النفط، لذلك لم نستخدمها في الجيش حتى الآن، ولكن إذا كنا بحاجة - وهذا أمر غير مرجح - فلن نتردد"، أضاف "نحن في حالة من التعبئة العامة وجميع قدرات الدولة تحت تصرف القوات المسلحة".
ووصف قائد الجيش الوطني الليبي أي محاولة التلاعب بالنفط أو موارد الدولة أو استخدامها لأغراض سياسية لخدمة بعض الأحزاب هو انتهاك لا يمكن تركه دون رد، وأوضح: "هذه الشركة تابعة للقطاع العام مملوكة لجميع الليبيين، وهي ليست شركة خاصة".
وفي رده على مزاعم بتورط الجيش الليبي في عمليات تهريب للنفط وبيعه، قال حفتر: "إن الجيش ليس تاجرًا، وهو قوة دفاعية منتظمة تحمي الوطن، ولا يبيع النفط، لا بشكل قانوني أو غير قانوني، إن بيع النفط هو عمل حصري يقتصر على عمل شركة النفط الوطنية، التي يوجهها الجيش لتحمل مسؤولياته في إدارة وتشغيل الموانئ وتصدير النفط".



 (2).jpg)
اختبارات على كافة الطرق من ”كيا” لتحفتها الجديدة ”موهافي”
باحثون: الأمريكيون السود أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم
دراسة علمية: الرائحة الكريهة تنعش ذاكرتك
”آبل” تطور ميزة جديدة في تطبيقها ”FaceTime”
السيسي يطالب بمواصلة إنجاز مشروعات تطوير الموانئ
إطلاق أول 10 أتوبيسات تعمل بالغاز الطبيعي الأسبوع الجاري (صور)
منظومة التأمين الصحى الشامل: انضمام الأطباء بالاختيار وليس الإجبار
ألفارو موراتا ينتقل نهائيًا إلى أتليتكو مدريد من تشيلسي
منتدى وطني للحوار بحضور المعارضة الجزائرية لمعالجة الأزمة في البلاد
ألماني يكتشف وجود أسرار عسكرية سرية على لابتوب مستعمل
تعرف على رئيس مجلس القضاء الأعلى ومحكمة النقض الجديد
القضاء الإداري تحيل طعن العتال على لائحة الزمالك لـ”المفوضين”

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان