مبعوث ترامب للمفاوضات بين صربيا وكوسوفو يتوجه إلى بلجراد
توجه ريتشارد جرينيل مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للمفاوضات بين صربيا وكوسوفو، اليوم الخميس، إلى العاصمة الصربية بلجراد لاستئناف المفاوضات بين الأخيرة وبريشتينا.
وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية اليوم أن جرينيل، الذي يشغل منصب السفير الأمريكي لدى ألمانيا، التقى بالرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، في بلجراد بعد يومٍ من زيارته لكوسوفو وفي أول زيارة له إلى المنطقة منذ تعيين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، له منذ أيام.
وأوضحت السفارة الأمريكية في برلين - في بيان - "أن الهدف من زيارة جرينيل هو التوصل إلى حل شامل بين شركائنا لنقاط النزاع المشتركة في المنطقة"، مضيفة أن الجانبين سيكون عليهما العمل عن قرب وبشكل سريع، وبنظرة إلى المستقبل.
وكان هاشم تقي رئيس كوسوفو استقبل أمس في بريشتينا المبعوث الأمريكي جرينيل، وناقش اللقاء عددًا من القضايا العالقة التي تقف في طريق مفاوضات السلام بين كوسوفو وصربيا والتي بدأت عام 2011 بغرض تطبيع العلاقات الثنائية وتفكيك واحد ٍمن أكثر النزاعات الأوروبية تداخلًا وتعقيدًا، بالنظر إلى أن هذا النزاع بين الصرب والألبان بشأن كوسوفو ينطوي على أبعاد تاريخية ودينية وثقافية وحضارية، حيث جاء إذعان صربيا للانخراط في المفاوضات نتيجة لضغوط مارسها الاتحاد الأوروبي، والذي يطالب صربيا بالتعاون الإقليمي كشرط مسبق لانضمامها إلى الاتحاد الأوروبي.



 (2).jpg)
لأول مرة.. دواء مصري للتغلب على الأعراض المصاحبة للعلاج بـ”الكيماوي”
أحمد قذاف الدم لأردوغان: كف يدك عن ليبيا وسوريا والعراق
”الكينج” محمد منير يحتفل بميلاده الـ65
داعية إسلامي يكشف صفات المسكين كما ذكرها النبي (فيديو)
أوساكا تنوي اللعب لليابان في أولمبياد طوكيو 2020
النائب العام: نتخذ كل الإجراءات اللازمة في قضية المهندس المصري بالسعودية
مرصد الإفتاء: تحالف تركيا مع الإخوان والقاعدة يؤكد دعمها الإرهاب
واشنطن بوست: ترامب وأردوغان أياديهم ملوثة بالدماء
البورصة المصرية تغلق على ارتفاع.. والسعودية تواصل خسائرها
نيويورك تايمز: أردوغان تسبب في نزوح 60 ألف سوري منذ أمس
خالد الجندي يوضح تعريف ”الفقير” في الإسلام (فيديو)

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان