نبيلة في محكمة الأسرة: ”فاقد للنخوة وعاوز يعيش على عرقي”
"فاقد للنخوة والنبل والشهامه، وعاوز يعيش بعرق أهلي".. هكذا عبرت "نبيلة.ح" ربة منزل بالعقد الثالث من العمر أمام قاضي محكمة الاسرة بالزنانيري عن سبب لجؤها لرفع دعوى خلع ضد زوجها.
قالت تقدم" يونس.ف" صاحب مخبز لخطبتي منذ عامين ووافق والدي ووجدت به الرجل الكريم ذو الاخلاق النبيلة الذي يضمن لي ولاولادي بالمستقبل حياة كريمة .
وتمت مراسم الزفاف وسط فرحة عارمه من الاهل والاصدقاء ، ومضى اول شهر بشقة الزوجية كالحلم وشعرت وكأنني سندريلة ، وغمرتني السعاده من كافة الاتجاهات .
وسرعان ما تغيرت وتيرة الحياة، فعندما تنامى لسمعه بخبر حملي بطفلنا الاول وهو يفتعل الخلافات تارة والاخرى حتى أترك المنزل وأذهب لمنزل والدي ليتحملوا تكاليف علاجي ومتابعة الطبيب لحالة الجنين .
ونصحني والدي بتحمل طبع زوجي مبررا أفعاله بانه مرتبك بسبب أنها التجربة الاولى لتحمله مسئولية زوجة وطفل ، ومر شهر تلو الاخر حتى موعد أنجاب طفلي الاول"يحي" فتركني زوجي واغلق هاتفه حتى يتحمل والدي مصاريف تكاليف الولاده كاملة.
ومر اسبوع تلو الاخر على ولادتي ولم يحضر زوجي للأطمئنان عليا اوطفله بل بعد أتصالات كثيرة رد قائلا " لو بتتصلي علشان فلوس مش هدفع أهلك اولى بيكي ".
فصدمني رده واصيبت بحالة من البكاء الهستيري حتى قررت الأنفصال عنه ، فلم يوافق على الانفصال الا بالتنازل عن طفلي وشبكتي ودفع المؤخر له ، فاضطريت لرفع دعوى خلع ضدع للحفاظ على حضانتي لطفلي بمحكمة الأسرة بالزنانيري.



 (2).jpg)
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”بيكره ارتدائي لـ قمصان النوم”
طالب ثانوي يقتل ربة منزل بعد فشله في اغتصابها بالمنوفية
ربة منزل بدعوى خلع: ”استغل صلة القرابة وعاوز يجبرني أتنازل عن بنتي”
عرض فيلم الفلوس لـ تامر حسني أول نوفمبر
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”والده عنده مرض مُعدي وبخاف على أولادي”
زهيرة في دعوى خلع: ”عاوزني أشتغل وأصرف على البيت”
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”علق بنتي في المروحة لكثرة بكائها”
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”رفض يفسحني في أفريكانو بارك”
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”اكتشفت إنه عنده إيدز”
ربة منزل في دعوى خلع: شايفني أقل من أخواته
حسن في دعوى نشوز: ”بتشتمني.. ومضيعة فلوسي على الدكاترة”

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان