بطة الاستحمام الشهيرة.. ”خطر قاتل” يهدد ملايين الأطفال
قليلون هم هؤلاء الأطفال الذين لا يمتلكون دمية "البطة" الشهيرة، التي يلهون بها أثناء استحمامهم، لكن هذه اللعبة التي يعشقها الصغار حول العالم قد تحتوي على شر قد يفتك بهم، بحسب ما أظهرت تجارب علمية.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس"، أن علماء أجروا تجارب على دمى البط الصفراء المطاطية وغيرها من ألعاب الأطفال التي تتعرض للبلل دائما، ليخلصوا أنها تخفي مخلوقات قد تكون مميتة.
وتظهر لقطات لحظة شطر هذه الدمى إلى نصفين، حيث تظهر داخلها أوساخ سوداء مقززة.
وذكر العلماء أنهم عثروا على بكتيريا ضارة مثل "الإشريكية القولونية"، التي تعتبر بعض سلالاتها خطيرة، ويمكن أن تؤدي إلى إلى إسهال دموي وتقيؤ.
وأضافوا أنهم عثروا أيضا على بكتيريا "فيلقية"، التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي.
وحسب العلماء، فإن كل الدمى المطاطية، خصوصا ألعاب الاستحمام، تحتوي على طفيليات ضارة، مشيرين إلى أن تجاربهم أظهرت وجود البكتيريا في 4 من أصل كل 5 دمى.
وما يزيد الطين بلة، أن مثل هذه الألعاب قد تجد طريقها إلى فم الطفل، وأمام أمه التي قد لا تجد الأمر خطيرا.
وعادة ما يعطي الآباء أطفالهم هذه الدمى ليلهو بها أثناء الاستحمام، وهو ما حذر منه العلماء، مشيرين إلى أنه عندما تتدفق المياه من داخل هذه الدمى إلى أفواه الأطفال أو وجوههم، يشكل الأمر خطرا على أجهزتهم الهضمية أو عيونهم.



 (2).jpg)
بمنافذ الصحة.. توفير 20.4 مليون علبة لبن أطفال
اتحاد الصحفيين العرب يدين العدوان التركي على سوريا
تناول الأطفال لـ المكرونة تزيد احتمالية الإصابة بالاضطرابات الهضمية
الوزراء: 14 مليون جنيه سنويًا لتوفير ألبان الأطفال
أستاذ العناية المركزة يحذر الشباب من ”الكحوليات”
دراسة: المستويات المرتفعة من الرصاص في الحمل تصيب الأطفال بالبدانة
لهذا السبب.. تضاعف عدد الأطفال المصابين بارتفاع ضغط الدم
الشعور بالغثيان يزيد احتمالية خطر التوحد عند الأطفال
تحذير لـ الحوامل.. هذا السبب يجعل الأطفال أكثر عرضة لأمراض القلب
”جنة”.. حملة يطلقها الأزهر لمناهضة العنف ضد الأطفال (فيديو)
منظمة الصحة العالمية: هذا البلد الأقل في معدل وفيات الأطفال
آلام المعدة مؤشر لإصابة الأطفال بالاكتئاب



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان