26 طفلا توائم في مدرسة واحدة بالعراق
تضم مدرسة "إمام محمد" الأساسية في قضاء كفري بمحافظة ديالى العراقية، 26 طفلا كلهم توائم يدرسون في الصفوف من الأول إلى الثامن الأساسي، يصعب التمييز بينهم وهم فقط يعرفون.
فـ"أنس ويوسف" توأم متشابه، هما أصغر أولاد عائلتهما وعمرهما ست سنوات قليلون يستطيعون التمييز بينهما، بل أنهما لا يتعرفان على نفسيهما في الصور.
وتقول نرمين ولي، والدة أنس ويوسف: "لا يمكن التمييز بينهما ورعايتهما مرهقة، أحيانًا ينام أحدهما فأحمله إلى الفراش فأعود لأجده خارجا، في حين أنه الآخر.. التمييز بينهما صعب، إن قدمت شيئا لأحدهما سترغب أن تقدمه للثاني لأنه سيحز في قلبك وتقول ليتني قدمته للآخر أيضا"، مضيفا "أميزهما بقفاهما، وإلا ليس هناك ما يميزهما عن بعضهما".
من جانبها، تقول شيني نجم الدين واحدة من التوائم: "الفرق بيني وبين أختي، دشني، هو أني أذكى منها في الرياضيات، وإلا ليس ثم فرق"، في وقت تؤكد فيه شارا دلشاد، عن أختها التوأم: "هي أسمن مني قليلا وأنا أضعف، وبشرتها حنطية بينما أنا أكثر بياضا، وإلا فإننا متشابهتان في كل شيء".
تصرفات توائم هذه المدرسة تصبح أحيانا مادة للحديث بين المعلمين، وهم مسرورون لأن مدرستهم اشتهرت بفضل التوائم المتشابهة.
ويقول المعلم سيوان علي: "في الحقيقة سرتنا هذه الحالة كثيرا، فهي حالة نادرة أن يكون عندنا 13 توأما أي 26 تلميذا وهم مميزون شكلا وصفاتهم جميلة".



 (2).jpg)
ترامب: إيران قطعت الإنترنت للتستر على جرائمها خلال الاحتجاجات
أمين حلف الناتو يرفض التعليق على تصريحات ماكرون
إدراج ”التربية الجنسية” ضمن المناهج الدراسية بتونس
روسيا: زيادة القوات الأمريكية في السعودية يرفع التوتر بالمنطقة
ليبرمان يعلن فشل جهود تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة
زلزال 6.3 ريختر يضرب قبالة ولاية تشياباس بالمكسيك
الملك سلمان يعزي ولي عهد أبو ظبي في وفاة شقيقه
مقتل 5 أشخاص من أسرة واحدة في إطلاق نار بولاية كاليفورنيا
صندوق النقد الدولي يمنح الكونغو الديمقراطية تسهيلات ائتمانية
الجيش الجزائري يصدر بيانا بشأن الانتخابات الرئاسية
السفارة الأمريكية تنفي تمويل أتوبيس ”بوسطة الثورة” في لبنان
مقتل 7 أشخاص في إطلاق نار بمدرسة في لوس أنجلوس (فيديو)



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان