بعد منصبها الجديد.. غادة والي تدير التضامن لحين انتهاء التعديل الوزاري
كتب أحمد المالحتبدأ غادة والي، فى تيسير أعمال وزارة التضامن الاجتماعي، حتى يتم اختيار وزير جديد لوزارة التضامن الاجتماعي، وذلك عقب توليها منصب السكرتير العام للأمم المتحدة للمخدرات والجريمة، تكليلًا لجهودها في هذا المجال.
وأثبتت والى نجاحها في إدارة شئون الوزارة، بدءًا من هيكلة أجهزة الوزارة من الداخل وزيادة عدد ساعات العمل لرؤساء القطاعات منذ الصباح الباكر وحتى المساء.
ودأبت والي على متابعة أهم الملفات، وعلى رأسها: أطفال الشوارع "أطفال بلا مأوى"، والجمعيات الأهلية، والأسر المنتجة، وإتاحة قروض مستورة لمساعدة السيدات لإنشاء مشروعات صغيرة.
موضوعات ذات صلة
- بعد اختيار غادة والي لرئاسته.. تعرف على مهام مكتب المخدرات والجريمة الأممي
- الأمم المتحدة تختار غادة والي مديرا لمقر فيينا ومكتب المخدرات
- ”سيكودراما لتمكين المرأة” ورشة عمل جديدة للمجلس القومي
- التضامن: ارتفاع عدد مستفيدي ”تكافل وكرامة” إلى 1.56 مليون أسرة
- الإحصاء: 32.9% من الأطفال في الفئة العمرية 0-4 سنوات
- فلسطين: مشاورات بمجلس الأمن للتصدي لـ الإعلان الأمريكي بشأن المستوطنات
- بمشاركة 15 دولة.. مصر تحتفل بـ اليوم العالمي للطفولة
- الجامعة العربية ترحب بـ نتائج التصويت لصالح تفويض ”الأونروا”
- مجلس حقوق الإنسان الدولي يعتمد التوصيات الخاصة بتقرير مصر
- القاهرة تتقدم بـ 5 تقارير حقوقية لـ الأمم المتحدة
- فشل مظاهرة إخوانية أمام مبنى الأمم المتحدة بجنيف
- بغارات جوية .. الجيش الأفغاني يقتل 32 مسلحًا من ”طالبان”
كما انتهت من قانون الإعاقة واللائحة التنفيذية له، والذي تضمن حياة كريمة لذوي الاحتياجات الخاصة، وعملت على قانون تعديلات الضمان تمهيدًا لدمج مستحقي معاشات تكافل وكرامة مع الضمان، ليكونوا تحت مظلة حماية اجتماعية واحدة.
وعملت الوزيرة على محاربة أشكال الفقر وتقديم دعم المواطن البسيط والفئات المهمشة، متمثلةً في مشروعات "تكافل وكرامة" وتركيزها على دور الأيتام ومحاربة الفساد بها واجتماعاتها مع رئاسة مجلس الوزراء والمالية لبحث مشكلة أصحاب المعاشات، كما سعت إلى توفير معاشات ضمانية واستثنائية للأسر شديدة الفقر وذوي الإعاقة.