مصادر: الفيديوهات المنسوبة لـ”جوهرة” صورت في الدقي
أفادت مصادر أمنية، أن التحريات والفحص رجح أن الفيديوهات الإباحية المنسوبة للراقصة جوهرة، والتي تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، خلال الأيام الماضية، تم تصويرها عن طريق " هاتف محمول "، داخل شقة سكنية بمنطقة الدقى، بالقرب من مسجد شهير.
وأضافت المصادر، أن القوات تواصل البحث عن المسئول عن نشر تلك الفيديوهات، لتحديده واستجوابه حول ملابسات الواقعة، التى من شأنها التحريض على الفسق.
وتابعت المصادر أنه في حالة ثبوت ما يتردد علي لسان الشخص الظاهر في الفيديوهات بأنه زوج الراقصة جوهرة، لا يجرم القانون موقفهما، بينما يتعرض الشخص الذي قام بنشر المقاطع للحبس.
وكانت محكمة الجيزة، قد قضت بحبس الراقصة جوهرة فى أبريل الماضي، سنة مع الشغل والنفاذ، بعد اتهامها التحريض على الفسق والفجور وإثارة الغرائز الجنسية للجمهور.
وكان خالد أحمد، الشخص المصري الظاهر في الفيديو مع جوهرة، كشف أنه متزوج منها منذ فترة، وأشار عبر خاصية "الاستوري" على صفحته بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، إلى أنه لم يقم بفعل مشين، وأن الفيديوهات والصور التي تم تداولها ما هي إلا صور لتوثيق علاقتهما الشخصية والزوجية.
وأكد على أن تسريب الصور جاء بعد أن تم سرقة هاتفه من قبل أصدقائه. وأنهى كلامه: "حسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد بيشير الفيديو، أنا مستقبلي اتدمر وأمي بتموت بسبب الموضوع ده".



 (2).jpg)
”المهنة فن مش عن عن”.. هل تشمت صافيناز في أزمة جوهرة الأخيرة؟
الجهات المختصة تفحص فيديوهات جوهرة لتحديد هوية ناشرها
التفاصيل الكاملة لـ قصة ”طالبة المرج” منذ اختفائها حتى عودتها
إخلاء سبيل هيثم محمدين ومصطفى ماهر بتدابير احترازية
”مترصلوش هو بقى حلو”.. المصريون يسخرون من المقاول الأجير
الكهرباء تنفي سقوط برج الوراق
إليسا لـ رامي جمال: ممنوع يكون البهاق عذر لغيابك
مصادر أمنية تكشف تفاصيل وفاة شرطي سوداني بالقاهرة
خالد الجندي: ”مواقع التواصل الاجتماعي بتسرق وقتنا” (فيديو)
إنجي خوري.. سورية تثير ضجة في لبنان: تشوه الثورة
شهيد الشهامة.. عمل درامي يجسد الواقعة بممثلين سكندريين
مصادر أمنية: أردوغان كان يحمي البغدادي ويعلم مكانه

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان