الجيش الليبي يحكم سيطرته على طريق مطار طرابلس الدولي
وكالاتقالت شعبة الإعلام الحربي، اليوم الجمعة، إن القوات المسلحة الليبية تحكم السيطرة على طريق المطار طرابلس الدولى بشكل كامل.
موضوعات ذات صلة
- الأمم المتحدة تطالب مجددا بالإفراج عن نائبة ليبية مختطفة
- دراسة : ”مياه الحنفية” سبب الإصابة بسرطان المثانة
- سلطات الاحتلال تعتقل عشرات الفلسطينيين
- البرلمان الإيراني يدرس 4 اقتراحات معادية للولايات المتحدة
- رئيس وزراء إيطاليا يصل الجزائر لبحث الأزمة الليبية
- الأرصاد الجوية العالمية : 2019 ثاني أشد الأعوام سخونة منذ 140 سنة
- إيران تخصب اليورانيوم بنسبة تفوق المعدل السابق للاتفاق النووي
- الأمم المتحدة تعلن مشاركة جوتيريش في مؤتمر برلين بشأن ليبيا
- إطلاق نار في قاعدة جوية بولاية تينيسي الأمريكية
- 3 فبراير.. غادة والي تبدأ مهام منصبها الجديد بالأمم المتحدة
- خالد المحجوب: لا يمكن التفاهم مع ميليشيات الوفاق إلا بالحل العسكري
- عبدالستار حتيتة: الجيش الليبي يرفض أى اتفاق لا يبسط سيطرته على الدولة (فيديو)
كان الجيش الليبى سيطر فى وقت سابق على معسكر التكبالى الواقع بمنطقة صلاح الدين، على بعد 10 كيلومترات من وسط العاصمة طرابلس.
كما تقدم الجيش الليبي فى محورى الخلة ومشروع الهضبة، عقب تراجع المليشيات المسلحة التابعة لقوات الوفاق.
وتعد هذه النقاط، الأقرب لمناطق مركز ووسط العاصمة طرابلس، فيما تستمر الاشتباكات في محاور عين زارة ووادي الربيع والسبعة وطريق المطار والزهراء، حيث شنّ الجيش غارات على مواقع وتمركزات قوات الوفاق.
وكان سلاح الجو التابع للجيش الليبي قصف في وقت سابق اليوم، مواقع تابعة للوفاق في مدينة الزاوية التي تبعد عن العاصمة طرابلس 45 كلم، وعلى رأسها معسكرات كتيبة الفاروق.
كان الجيش الليبى ، أعلن سيطرته الكاملة على حى الزهور فى منطقة صلاح الدين جنوب العاصمة طرابلس، حيث يشهد محيط "طرابلس"، معارك شرسة بين قوات الجيش الوطنى والميليشيات المسلحة التابعة لحكومة فائز السراج، والمدعومة من قطر وتركيا، وكان مسئول عسكري بالقيادة العامة للجيش الوطني الليبي، أكد اليوم الأربعاء، أن الجيش سيصعّد من عملياته العسكرية ضد الميليشيات المسلحة التابعة لحكومة "الوفاق" خلال الأيام المقبلة، حتّى حسم المعركة والسيطرة على وسط العاصمة طرابلس.
وتحدّث العميد خالد المحجوب، مدير إدارة التوجيه المعنوي بالقيادة العامة للجيش الليبي عن تصعيد عسكرى مرتقب من طرف قوات الجيش الليبى، موضحاً أن الميليشيات ستكون تحت مرمى نيران الجيش، بعد أن يغلق عليها كل الممرات والطرق ويفرض عليها حصاراً فى مواقعها، لافتاً إلى أن الجيش لن يتراجع وهو قادر على حسم المعركة، من دون استخدام الأسلحة التدميرية والتأثير على الممتلكات الخاصة والمنشآت العامة.