ربات البيوت في خطر.. الصابون السائل تحت قبة البرلمان
تقدم النائب محمد المسعود ، عضو الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن، بطلب إحاطة، موجه لرئيس مجلس الوزراء ووزيري الصحة والتموين، بشأن انتشار مصانع منظفات صناعية لا تلتزم بالمواصفات القياسية ومنتجاتها مغشوشة تسبب أضرار صحية.
وقال النائب: "انتشر في الأسواق خلال الفترة الحالية، الكثير من المنتجات الفاسدة، منها صابون سائل مغشوش، وغير مطابق للمواصفات، وله أضرار خطيرة خاصة على السيدات، حيث يصيبهم بأمراض جلدية قد تصل إلى السرطان الجلدي".
وأكد أن ملايين النساء المصريات معرضات للإصابة بأمراض جلدية خطيرة، لاسيما ربات البيوت اللائي يقضين أطول وقت ممكن في أعمال المنزل، والذي يتطلب استخدام الصابون السائل بكثرة في هذه الأعمال.
ولفت "المسعود" إلى أن المركز القومي للبحوث حذر من انتشار الصابون السائل المغشوش، لكونه أحد أهم مسببات سرطان الجلد، لدى السيدات المصريات، مشددًا على ضرورة أخذ الاحتياطات اللازمة عند استخدامه.
وتابع: "ليس السيدات فقط، ولكن حين يتم استخدام الصابون السائل في غسل الأطباق، فإن الماء لا ينقي الأدوات بشكل نهائي، ولكن يظل الصابون السائل عالقًا بها لفترات طويلة، ويتناوله مستخدمو تلك الأداة.
واختتم عضو الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن، أنه وفق أطباء متخصصون، فإن الصابون السائل، هو أهم مسببات السرطان منها الجلد والقولون والمعدة.



 (2).jpg)
يناير.. إطلاق مبادرة ”الحد من انتشار العدوى”
برلماني يطالب بتقييم المحافظين على ”حياة كريمة”
السيسي يوجه الحكومة بحفظ الأمن واستمرار تحقيق التنمية الاقتصادية
السيسي يجتمع مع رئيس الوزراء لبحث ملفي ليبيا ومفاوضات سد النهضة
وزير الآثار يعلن موافقة رئيس الوزراء على إنشاء ”المجموعة السياحية”
رئيس الوزراء يتابع خطة وبرامج عمل وزارة الثقافة
5 أشياء تسبب زيادة الوزن في الشتاء
حقيقة أم شائعة؟.. توقف نظام شحن العدادات مسبقة الدفع
الحكومة تكشف حقيقة تفشي انفلونزا الطيور بمزارع الدواجن
الحكومة تنفي تهجير أهالي عزبة الهجانة قسريا من منازلهم
هل تنازلت مصر عن مقترحها بقواعد ملء سد النهضة؟.. الحكومة ترد
مجلس الدولة يلزم الحكومة بإسقاط محكمة بالإسكندرية من المباني التراثية

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان