مجلس الدولة غير مختص بإلزام السكة الحديد برد 25 مليون جنيه
انتهت الجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع بـ مجلس الدولة ، برئاسة المستشار يسرى الشيخ، إلى عدم اختصاصها بنظر نزاع بين شركة " الهيئة العربية للتصنيع "، ومصنع "سيماف لمهمات السكة الحديد"، والهيئة القومية لـ سكك حديد مصر ، لإلزام السكة الحديد برد 25 مليونًا و400 ألف جنيه، قيمة غرامة التأخير التي تم خصمها من مستحقات الهيئة العربية للتصنيع عن توريد 212 عربة مكيفة.
واستندت الجمعية في فتواها إلى نص المادة 66 من قانون مجلس الدولة، والتي نصت على أن تختص الجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع بإبداء الرأي القانوني مسببًا في المنازعات التي تنشأ بين الوزارات أو المصالح العامة أو بين الهيئات العامة أو بين المؤسسات العامة أو بين الهيئات المحلية، ويكون رأيها ملزمًا للجانبين.
وأوضحت الجمعية، أن الهيئة العربية للتصنيع هي منظمة عربية دولية، باب العضوية فيها مفتوح لأى دولة عربية ترغب فى الانضمام إليها طبقًا للشروط المقررة، وقد أسهم في تكوينها بعض الدول الغربية بغرض إقامة قاعدة صناعية عربية كبرى وتطوير الصناعات المتقدمة فيها، كما أنها لا تخضع لقانون أي من الدول الأعضاء، لذلك فإن الهيئة لا تعد من بين الجهات المحددة بنص المادة "66"، مما يخرج هذا النزاع من اختصاص الجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع.



 (2).jpg)
مجلس الدولة: محافظ البنك المركزي له سلطة إجراءات التأديب للأعضاء القانونيين
إحالة دعوى إصدار قرار جمهوري باعتبار ”مملكة الجبل الأصفر ” تابعه لمصر
نظر دعوى إلزام الحكومة بتوفير 3 وجبات لكل مواطن .. 18 يناير
15 فبراير .. نظر دعوى مطالبة تركيا برد أموال استولت عليها من مصر
دفاع قضية ”محطة مصر”: قيادات سكك حديد مصر هم المسئولون عن الحادث
14 مارس .. الحكم في دعوى تعديل قانون محاكمة الطفل
المفوضين توصي بعدم الاختصاص في مطالبة تركيا رد أموال استولت عليها من مصر
استمرار التحفظ على أموال ابنة خيرت الشاطر
مجلس الدولة يمنع التدخين داخل منشآته .. والغرامة 20 ألف جنيه
التضامن : تحديد مصير قانون المعاشات الجديد قريبًا
الإداري يقضي بعدم الاختصاص في نظر دعوى حل مجلس النواب
مجلس الدولة يلزم الحكومة بإسقاط محكمة بالإسكندرية من المباني التراثية

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان