تونس ترفض السماح بإنزال تركي عبر حدودها مع ليبيا
رفضت رئاسة الجمهورية فى دولة تونس السماح بإنزال تركي للقوات التركية عبر الحدود التونسية الليبية، وذلك وفق خبر عاجل أفادت به قناة العربية، وكان البرلمان التركى، وافق على إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا ، جاء ذلك فى جلسة طارئة للتصويت على مذكرة التفويض بشأن إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا ، وجاء فى المذكرة العديد من المزاعم منها "حماية المصالح الوطنية انطلاقا من القانون الدولى واتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ضد المخاطر الأمنية والتى مصدرها جماعات مسلحة غير شرعية فى ليبيا .
وينشر النظام التركى عملاءه من الإرهابيين والمتشددين فى عدد من المدن السورية والليبية، وذلك دعما للميليشيات الإجرامية والمتطرفة التى تتواجد فى تلك المدن والتى تواجه الجيشين السورى والليبى.
وأعلن الجيش الوطنى الليبى منذ أسابيع عن القضاء على مستشارين عسكريين أتراك فى مدينة مصراتة والذين عملوا على تسيير الطائرات المسيرة لاستهداف وعرقلة الجيش الوطنى الليبى فى محاور القتال بطرابلس، وتتخوف عدد من دول الجوار الليبى من إقدام تركيا على إرسال قوات عسكرية إلى طرابلس، لأن ذلك سيؤثر بشكل سلبى على أمن واستقرار ليبيا وسينعكس بشكل سلبى على أمن دول الجوار الليبى.
ووافق البرلمان الليبي بالإجماع على قطع العلاقات مع تركيا وإغلاق السفارات بين البلدين، وذلك خلال الجلسة التاريخية الطارئة المنعقدة الآن لبحث تداعيات التدخل التركى العسكرى السافر.



 (2).jpg)
الأتراك يرفضون إرسال أبنائهم إلى ليبيا: ”فليحارب ابن أردوغان”
الباز يعلق على تدوينة الإخوان ”خطيبي مجند هيترحل ليبيا وبيعيط”: ”كذب”
”المسماري” يكشف خطة تحرير سرت
أحمد موسى: أردوغان لا يستطيع الاقتراب من المنطقة الاقتصادية لمصر (فيديو)
معارض تركي يفتح النار على أردوغان: أرسل ابنك بلال لليبيا ليعلى من شأن الوطن
الجيش الليبي يسيطر على كتيبة الساعدي بسرت
الرئيس السيسي يهنئ الأرمن الأرثوذكس بعيد الميلاد المجيد
واشنطن: تدهور الأوضاع يمثله وصول مقاتلين سوريين تدعمهم تركيا
واشنطن تحذر من التدخل الأجنبي في ليبيا
مصر تجدد رفضها لأي تدخل عسكري في ليبيا
أردوغان : بدء تحرك وحدات الجيش التركي إلى ليبيا
جنون أردوغان .. تركيا نقلت ألف إرهابي إلى ليبيا

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان