بورصة قطر تخسر 11 مليار ريال بنسبة تراجع 2.27%
وكالاتتراجعت بورصة قطر بنسبة 2.27% خاسراً 237.39 نقطة ليغلق عند مستوى 10204.62 نقطة، وخسر رأس المال السوقى للبورصة 11.1 مليار ريال ليغلق عند مستوى 568.347 مليار ريال، بنسبة انخفاض 1.92%.
موضوعات ذات صلة
- مجلة أمريكية: نظام قطر استبدادي .. و”تميم” مجنون بالسلطة
- وقف تمويلها وضبط إعلامها.. رسائل سعودية حاسمة لـ قطر أمام البرلمان الأوروبي
- في ظل المقاطعة .. لقاء ”قطري - أمريكي” بعد اجتماع وزيري الدفاع
- معارض قطري: عصابة الدوحة تهدر أموال الشعب في غير محلها
- هبوط جماعي لقطاعات بورصة قطر بختام تعاملات اليوم
- البنوك تهوى ببورصة قطر بمستهل التعاملات
- مقتل 6 أشخاص وفقدان 12 آخرين غرب الصين
- طارق الخولي: نسبة المشاركة في الاستفتاء أبلغ رد على دعوات المقاطعة (فيديو)
- عماد الدين حسين: فكرة المقاطعة لم تؤثر على مشاركة المصريين (فيديو)
- موسى: «الشعب المصري سحق الخونة والطابور الخامس ودعاة المقاطعة والفوضى»
- الوطنية للانتخابات: نوجه الشكر للشعب على دحره لدعوات المقاطعة
- كاتب سعودي: قطر في الميزان الاقتصادي لا تعادل ناتج مدينة دبي
وبلغ حجم التداول ببورصة قطر، نحو 373.66 مليون سهم بقيمة 1.13 مليار ريال خلال الأسبوع المنتهى، عبر تنفيذ 29.46 ألف صفقة، وارتفعت 3 أسهم، وتراجع 38 سهماً، ، بينما استقرت 6 أسهم.
وتراجعت 7 قطاعات ببورصة قطر، على رأسها النقل بنسبة 5.20%، أعقبه قطاعى العقارات والتأمين بنسبة 3.67%، تلاه قطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بنسبة 3.45%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 3.30%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 1.78%، ثم قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 1.32%.
وتعانى قطر من أزمة اقتصادية، وهو ما ظهر فى تراجع عدد السفن التى استقبلتها الموانئ القطرية، خلال شهر يناير 2020 بنسبة 13.17 % على أساس سنوي، حسب بيان للشركة القطرية لإدارة الموانئ، حيث بلغ عدد السفن المُستقبَلة فى الشهر الماضى 290 سفينة، مقارنة بـ334 سفينة فى يناير 2019 ، موضحا أن عدد السفن التى استقبلتها الموانئ القطرية خلال عام 2019 انخفض بنسبة 14.44 % إلى 4.09 ألف سفينة، مقابل 4.78 ألف سفينة فى عام 2018.
وكان البنك التجارى الدولي، قد خفض الشهر الماضي، توقعاته لنمو الناتج المحلى الإجمالى لدولة قطر خلال 3 سنوات (2019 وحتى 2021) عن توقعات يونيو 2019، وفق تقرير الآفاق الاقتصادية العالمية يناير 2020.
وكان تقرير لإحدى القنوات القطرية قد أكدت أن تميم بن حمد أمير الإرهاب وفى ظل توفير كل ما يلزم من أموال من أجل دعم الاقتصاد التركى، والتقرب إلى الديكتاتور العثمانى، لا يلتفت "تميم"، إلى ابناء شعبه وبخاصة المتقاعدين منهم، ومن هم على المعاش ممن أفنوا عمرهم فى خدمة وطنهم، كما أنه يتجاهل تطوير البنية التحتية والطرق والنظام الصحى وغيرها من الأمور الحيوية التى تمس حياة المواطن القطرى بشكل يومى.