دراسة: المراهقين الكسالى أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب
أكدت دراسة أن المراهقين الكسالى أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب من أقرانهم النشطين، مشيرة إلى أن التمارين الخفيفة مثل المشي قد تساعد في تقليل هذا الخطر.
وبعد متابعة أكثر من 4000 شابا من سن 12 إلى 18 عاما، وجد باحثون أن مستويات النشاط البدني انخفضت مع تقدم الأطفال في العمر، لكن أولئك الذين كانوا أكثر خمولا من عمر 12 إلى 16 عاما كانوا الأكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب في عمر 18.
وعلى العكس كان الأطفال الذين مارسوا نشاطا بدنيا خفيفا أو زادوه على مر السنين أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب عند بلوغهم سن 18 عاما.
وقال آرون كاندولا الذي أشرف على فريق الدراسة وهو من كلية لندن الجامعية في بريطانيا "تشير نتائجنا إلى أنه يجب على الشباب الحد من أسلوب الحياة الخامل وزيادة نشاطهم الخفيف خلال فترة المراهقة... هذا يمكن أن يقلل من خطر الاكتئاب في المستقبل".
وأضاف "يجب على معظم الأطفال ممارسة أي نشاط لمدة 60 دقيقة يوميا".
وذكر الباحثون أن النشاط البدني يساعد في تحسين الثقة بالنفس ويقلل الإصابة بالالتهابات أو يحفز نمو خلايا عصبية جديدة في الدماغ.



 (2).jpg)
صدمة.. التدخين يزيد خطر الإصابة بالإكتئاب
الشحات الجندي: الانتحار جريمة دينية ومجتمعية وتنتشر بسبب الإكتئاب
حارب الإكتئاب بعين الجمل والسمك



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان