الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على إيران
وكالاتفرضت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس، عقوبات جديدة على إيران .
موضوعات ذات صلة
- قبائل ليبيا تعلن تحريك قضايا دولية ضد قطر وتركيا بسبب ”صناعة الفوضى”
- استمرار رحلات الطيران العراقي إلى إيران رغم المخاوف من كورونا
- الصحة العالمية: كورونا يقتل شخصين في إيران
- رئيس وزراء تونس يعلن عن حكومته الجديدة
- تعطيل المدارس والجامعات في مدينة إيرانية لمنع انتشار فيروس كورونا
- المغرب ينتفض ضد زواج القاصرات بهذا القرار
- صدرت 1981 .. رواية أمريكية غريبة تنبأت بفيروس كورونا
- الصين : أمريكا تستحق لقب ”إمبراطورية القراصنة”.. وتجسسها ”فاق الاحتمال”
- تراجع الأسهم اليابانية لأدنى مستوى في أسبوع
- ملك الأردن ونجله ينظفان مياه خليج العقبة (فيديو وصور)
- البنتاجون يغير موقفه من تقييد بيع ”هواوي”
- ”النفط” على رأسها.. تعديل 4 حقائب وزارية في الكويت
وأفادت قناة (الحرة) الإخبارية الأمريكية بأن العقوبات الجديدة تشمل 5 أشخاص إيرانيين من بينهم، رئيس مجلس صيانة الدستور الإيرانى أحمد جنتي، والمتحدث باسم المجلس عباس على كدخدائى وعضو مجلس خبراء القيادة الإيرانية محمد يزدي.
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية، عقوبات على رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وذلك حسبما أفادت فضائية "سكاى نيوز عربية" فى خبر عاجل منذ قليل.
وكشفت وثيقة سرية مسربة من الحكومة الإيرانية، أن النظام كان يحاول صنع سلاح نووى منذ عام 2002، وكشفت الوثيقة التى تظهر الخطوط العريضة لمقترحات العلماء بشأن "الرؤوس الحربية"، منحهم الضوء الأخضر من قبل أكبر مسؤول نووى فى طهران.
وتم الاستيلاء على الوثيقة كجزء من غارة من قبل عملاء المخابرات الإسرائيلية على مجمع فى طهران في عام 2018، ونشرتها صحيفة ديلى ميل البريطانية.
وتشكل الخطة النووية محور التقرير الذى سيصدر قريباً عن مبادرة أصدقاء إسرائيل (FOII)، وهى مجموعة من خبراء السياسة الخارجية بمن فيهم العديد من الرؤساء السابقين ورؤساء الوزراء.
وكجزء من مهمة لتقصي الحقائق إلى البلاد بقيادة وزير الخارجية الكندي السابق جون بيرد، تم منح مبادرة اصدقاء اسرائيل، حق الوصول الحصري إلى مجموعة من الوثائق المخبأة عن برنامج طهران النووى، وتضمن ذلك قطعة من الورق مؤرخة بتاريخ 28 نوفمبر 2002، والتي يقولون إنها من "مسؤول إيراني كبير يطلب معايير رأس حربي مثبت على صاروخ".
وتوجد فى أعلى الوثيق رسالة من موشن فخري زاده، رئيس قسم العلوم النووية في إيران، مكتوب عليها: "بسم الله"، الآن في مرحلة المعالجة، الرجاء أرشفة النص الأصلي للمستند. فخري زاده ".
وكشف تقرير مبادرة أصدقاء اسرائيل، أن هذه الوثيقة تثبت "البعد العسكري" للمشروع النووي الإيراني، على الرغم من أن النظام يدعي أن برنامجه لم يتجاوز دراسات "الجدوى".