النمنم: الإخوان خدام أردوغان
اخبار توك شو .. قال الدكتور حلمي النمنم، وزير الثقافة السابق، إنه طلب من الإخوان أن يتمصروا وإلا سيسقطوا، لأن الشعب المصري لن يقبل من يفقدهم هويتهم.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير"، المذاع عبر فضائية "صدى البلد": "لكن الإخوان أساتذة في الغباء السياسي وجماعة مضادة للوطنية، هم ضد أي فكرة وطنية".
وأردف النمنم أن المخابرات البريطانية أرادوا ضرب التجربة لأن الوطنية تطرد الاحتلال من مصر، مؤكدًا أن حسن البنا صناعة المخابرات البريطانية.
وتابع: "جماعة الإخوان نشأت على سقوط الخلافة العثمانية، وهدفهم استعادة الخلافة، الإخوان شغالين خدم عند أردوغان هو ده مكانهم الحقيقي، لا يستطيعوا العيش في ظل دولة وطنية ومشروع وطني".
وأكد أن أي احتلال بحاجة إلى طابور خامس، والإسلام السياسي هو الطابور الخامس لكل القوى الاستعمارية.
واستطرد: "خرج 33 مليون مصري في 30 يونيو، وهناك تقديرات إنهم 36 مليون، لأول مرة في التاريخ يخرج أكثر من ثلث السكان يطالبون بإزاحة رئيس".
وأكد أنه لو فشلت ثورة 30 يونيو، لعلقت المشانق، وقيادات القوات المسلحة والسياسيين في السجون وسيتم إعدامهم، ثم حدوث صراع داخل مكتب الإرشاد، والإطاحة بمحمد مرسي باعتباره استبن، ويأتي المرشح الآخر خيرت الشاطر، فضلًا عن صراعات داخل جماعات الإسلام السياسي، والانهيار الاقتصادي.



 (2).jpg)
اليونان تجري مناورات عسكرية بمنطقة السراج وأردوغان
أردوغان يسرق أموال تبرعات كورونا
برلماني: أردوغان تحت حصار سياسي عالمي بسبب ليبيا
11 يوليو .. نظر محاكمة بديع وآخرين في قضية اقتحام قسم العرب
عبير موسى: البرلمان التونسي يماطل في مناقشة تصنيف الإخوان جماعة إرهابية
إلهام شاهين: محمد مرسي هددني لأنني رفضت مقابلته (فيديو)
إلهام شاهين: طالبت المصريين بالنزول في 30 يونيو قبلها بـ 24 ساعة
موقع إسرائيلي يكشف عيوب في جيش أردوغان
تركيا تحكم على 121 معتقلا بالسجن مدى الحياة
بسبب سياسات أردوغان .. تركيا تخسر 85 مليار دولار من الاحتياطي الأجنبي
تسجيلات خيمة القذافي.. تسريب جديد يظهر قذارة الإخوان المتآمرين على استقرار الخليج
السيسي والقوة الغاشمة.. الرافال التي ستوقف التركي عند الخط الأحمر

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان