التعليم تقرر زيادة درجات الرأفة لطلاب الثانوية بنسبة 10%
كشف الدكتور رضا حجازي، رئيس امتحانات الثانوية العامة، عن حقيقة زيادة درجات الرأفة إلى 10% من درجات كل مادة.
وقال حجازي إنه بالفعل قررت وزارة التربية والتعليم زيادة درجات الرأفة بنسبة 10% للطلاب نظرا للظروف التي تمر بها البلاد قائلا: "درجات الرأفة اللازمة لتغيير حالة الطالب".
تجدر الإشارة إلى أن درجات الرأفة تمنح إذا كانت تغير من حالة ووضع الطالب وتحديدًا للطالب الراسب فى مادة أو 3 مواد.
ويحصل الطالب عليها في الحالة الأولى سوف ينجح من الدور الأول، وفي الحالة الثانية يؤدي امتحان الدور الثاني بدلا من رسوبه وبقائه للإعادة.
أما درجات الرأفة على أعمال التصحيح بكنترولات الثانوية العامة فلا تتم بشكل عشوائي، ولكن هناك درجات لكل مادة تطبق في حالة الرأفة والمادة التي تصل فيها النهاية الكبرى إلى 80 درجة يخصص لها 6 درجات رأفة فقط وهي اللغة العربية مثلًا.
وتضاف 5 درجات رأفة على المادة التى تصل فيها النهاية الكبرى إلى 60 درجة منها مواد التاريخ والجغرافيا.
بينما المادة التي تصل فيها النهائية الكبرى إلى 40 درجة يحصل الطالب فيها على 4 درجات رأفة.
ويمنح الطالب 3 درجات رأفة فقط في المادة التي تصل النهائية الكبرى فيها إلى 25 درجة، منها التربية الدينية والتربية الوطنية؛ إلى جانب 8 درجات لا تضاف فى حالات الرسوب.



 (2).jpg)
أول تعليق من التعليم على تسريب امتحاني الفيزياء والتاريخ
وزير التعليم يكشف طريقة امتحانات الثانوية العامة العام المقبل
اليوم.. بدء تصحيح اللغة العربية للثانوية العامة
الداخية: ضبط 5 طلاب امتحان اللغة العربية
شاومينج لا ينتهي .. تسريب إجابات امتحان اللغة العربية لـ الثانوية العامة
تعرف على الأوراق المطلوبة للتقديم في مدارس الثانوية العامة
التعليم تحذر ملاحظي الثانوية العامة: ممنوع التحدث مع الطلاب
” ظهرت الآن ” .. تعرف على نتيجة الصف الاول الثانوى 2020
اتبع هذه الخطوات.. الطلاب الذين لم يسلموا مشروع البحث
هل تسليم المشروعات البحثية مرتبط بدفع المصروفات المدرسية؟
ننشر طريقة تسليم الأبحاث وتصحيحها ودرجاتها وموعد إعلان النتيجة
مواعيد وطرق تسليم الأبحاث.. وعلاقتها بدفع المصروفات

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان