عاجل.. الجامعة الأمريكية تحتفل بتنصيب رئيسها الثالث عشر
محمود الجمل موقع السلطةاحتفلت الجامعة الأمريكية بالقاهرة اليوم، بتنصيب الدكتور أحمد دلال الرئيس الثالث عشر للجامعة بحرم الجامعة الأمريكية في القاهرة الجديدة، بحضور لفيف من الشخصيات العامة وكبار مسؤولي الدولة ورجال الأعمال ورؤساء الجامعات المصرية والإقليمية والدولية وأعضاء مجلس أوصياء الجامعة الأمريكية بالقاهرة ورؤساء الجامعة السابقين وأعضاء هيئة التدريس وطلاب وموظفي الجامعة الأمريكية.
وبدأت مراسم حفل التنصيب بموكب افتتاحي لأعضاء مجلس الأوصياء والإدارة العليا للجامعة، تلاها كلمة ترحيب من مارك تيرنيج رئيس مجلس الأوصياء، ثم كلمة الرئيس دلال، تلاها حفل التنصيب في ساحات الجامعة.
وقال تيرنيج، في خطابه، إن اليوم هو يوم خاص جدا في تاريخ الجامعة وإن تنصيب رئيس جديد مناسبة للاحتفال ولكنها أيضا فرصة للتفكير في إرث قوي ومستقبل واعد.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. الهجرة توفر فرص عمل لشباب بني سويف ضمن مبادرة «مراكب النجاة»
- عاجل.. قانون العمل الجديد يحظر تشغيل الأطفال حتى 15 سنة وأقصى وردية 6 ساعات
- محاولات في جنوب إفريقيا لإنتاج لقاح موديرنا لمواجهة كورونا
- ضمن حياة كريمة.. جامعة جنوب الوادي تنظم قافلة متعددة التخصصات في نجع حمادي
- تفاصيل ضبط كميات من حلوى فاسدة داخل مصنع بالغربية
- عاجل.. مصرع شاب تحت عجلات القطار بالمحلة
- محافظ الغربية يتابع نسب إنجاز مشروعات ”حياة كريمة”.. تفاصيل
- تعرف على أسعار الذهب مساء اليوم الإثنين
- البنك الأهلي يهزم طلائع الجيش ويتصدر الدوري
- وزير التعليم العالي يلتقي وفد جامعة نوفا البرتغالية.. تفاصيل
- الخارجية الأردنية تعلق على أحداث السودان
- السجن 5 سنوات لموظف بالكهرباء في كفر الشيخ.. اعرف السبب
وأشار إلى أن الفطنة الأكاديمية والإدارية للرئيس دلال بجانب أسلوب القيادة الشامل والشعور العميق بالهدف، تعمل على تعزيز دور الجامعة ورسالتها في التعليم العالي المتغير بشكل متزايد، مضيفا أن دلال مثله مثل الجامعة الأمريكية بالقاهرة، فتعود أصوله للمنطقة العربية إلا أنه أمريكيا من حيث الخبرة والتجارب.
ويتطلع دلال إلى تكريس القرن القادم بالجامعة الأمريكية بالقاهرة للاستثمار في الابتكار التعليمي؛ فهو يرى أن السمات المميزة للتميز الأكاديمي بالجامعة الأمريكية على مر السنين تتمثل في التزامها بتقديم تعليم قوي وشامل للتعليم الليبرالي القائم على التفكير التحليلي والنقدي.
وأكد أن الجامعة الأمريكية بالقاهرة تقف على أرض صلبة نظرا لإرثها وسمعتها وجودة التعليم بها، ومجتمعها النابض بالحياة، وموقعها في مصر قلب المنطقة وأفريقيا، مضيفا: «في الأيام المقبلة نرسم مستقبلنا معا ونقرر بشكل جماعي المجالات الجديدة التي يمكننا أن نقدم فيها مساهمات ذات مغزى، وعلى سبيل المثال لا الحصر نعمل على الإسهام في علم البيانات والذكاء الاصطناعي والدراسات الحضرية والدراسات البيئية والعلاقة بين الماء والغذاء والطاقة بجانب مجموعة الدراسات الثقافية في بلد ساهم بشكل كبير في الحضارة الإنسانية، كما شدد على الحاجة إلى المساهمة في تقديم خدمات تعليمية للدارسين الذين يضطرون إلى إحداث تغيير جذري في منتصف حياتهم المهنية؛ وذلك لخدمة الاقتصاد المتنامي.