عاجل.. حبس تاجر فاكهة تحرش بفتاة في حلوان 4 أيام
محمد جمال موقع السلطةأمرت جهات التحقيق، بحبس تاجر فاكهة تحرش بفتاة في ميكروباص بحلوان، 4 أيام، على ذمة التحقيقات.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى نشر «منة جمال» الفتاة التي تعرضت للتحرش، 3 مقاطع مصورة ترصد الواقعة، عبر موقع التواصل الاجتماعي، قالت فيها: «أنا النهاردة اترفع عليا مطواة بعد ما واحد اتحرش بيا! الساعة دلوقتي 6:30 الصبح رايحة شغلي، راكبة الكنبة اللي قبل الأخيرة وورايا واحد عمال يدخل صوابعه من الفتحة بين الكراسي، اتخضيت واتنفضت فشال إيده بسرعة فقولت يمكن متهيألي عشان كنت نايمة شوية، وصحيت وفضلت منتبهة والكنبة اللي ورا كلها فاضية وهو زانق نفسه ورايا بالظبط».
وأضافت: «لما كررها تاني واتأكدت وفضلت أزعق فضل يشتم ويقولي إن الكرسيين اللي قدامه مضيقين عليه مع أنه ممكن يقعد في أول الكنبة ومش هيبقى فيه أي كراسٍ قدامه والمكان هيبقى واسع أصلا، الكنبة بتشيل 3 أفراد، وهو سايب الوسع وقاعد في أضيق مكان عشان يتحرش، للأمانة السواق في الأول نزل وقاله انزل برا العربية ومتقعدش في عربيتي وهو مرضيش ينزل».
موضوعات ذات صلة
- وزير العدل يقرر نقل مقر لجنة التوفيق في المنازعات الثانية لبني سويف
- تعاون بين مصر وإسرائيل بشأن إمدادات الغاز الطبيعي لإعادة تصديره
- 200 مراسل أجنبي لتغطية افتتاح طريق الكباش بحضور السيسي
- تجديد حبس المتهم بسرقة «خزينة مقلة» في المقطم
- مصرع وإصابة 3 أشخاص من أسرة واحدة في سقوط سيارة بترعة بورسعيد
- «المشاط»: تعزيز التعاون الإنمائي يتوفر الموارد اللازمة لدعم الدول النامية
- ضبط عاطل بحوزته كيلو أستروكس بشبرا الخيمة
- تجديد حبس شخصين متهمين بسرقة مشغولات ذهبية من شقة في منشأة ناصر
- التجاري الدولي يعلن عن إطلاق حسابات ”بداية”
- عزاء واجب| رئيس تحرير السلطة ينعى زوجة المستشار السيد زهرة
- على جمعة: إساءة معاملة الزوجة «من كبائر الذنوب»
- محمود سليمان مديرا لعيادات مستشفيات قنا الجامعية
وتابعت: «فجأة قرر يطلع أداة أكبر من المطواة، وقرر يفتحها، أنا ساعتها قفلت الكاميرا عشان هو لو شافني بصور معرفش ممكن يعمل فيا ايه، وهو ماسك في إيده سلاح، هو رفعها على السواق وقاله هدبحك لو متحركتش دلوقتي بعد ما قفل المطواة وقعدوه على الكرسي والناس هدوه لأنه كان بيهددني أنا والسواق أنه هيدبحنا، الناس اتجمعت ونزلوني أنا من الميكروباص عشان هو ماسك المطواة، وقاله لو مطلعتش هدبحك وطبعًا كانوا شوية وهيبوسوا دماغه وإيديه ورجليه عشان يقفل المطوة، وفعلًا قفلها وقعد في نص العربية يتشرط ويقول السواق ده مش هيشتغل على الخط تاني».