ايرلندا تعلن أن عدد لاجئي الحرب الأوكرانية لديها تجاوز 10000 شخص
كتب وكالات موقع السلطةأعلن وزير الخارجية الايرلندي سيمون كوفيني اليوم الثلاثاء، أن عدد لاجئي الحرب الأوكرانية الذين وصلوا إلى بلاده تجاوز 10000 شخص حتى الآن.
وتستعد الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي لإيواء عشرات آلاف الأشخاص الآخرين في الجزيرة الايرلندية. وقال كوفيني:" المسألة ليست ما إذا كان بإمكاننا إيواء عدد ما من الناس بل بالكيفية التي سنفعل بها ذلك". وأضاف:" نتوقع أن هذا العدد سيزيد بشكل ملحوظ، وكل بلد عضو في الاتحاد الأوروبي يستعد لذلك وايرلندا ليست استثناء".
كانت ايرلندا تعهدت بإيواء 2% من كل اللاجئين الأوكرانيين الفارين، ويتوقع أعضاء الحكومة الايرلندية أن من الممكن إمكانية قدوم نحو 200 ألف شخص خلال الشهور المقبلة.
موضوعات ذات صلة
- استمرار التحقيق في حادث تحطم الطائرة الصينية
- مقتل أربعة أشخاص في هجوم بإسرائيل ومقتل منفذ الهجوم
- عاجل.. تعطيل الدراسة غدا في الإسكندرية
- إقالة بوتشيتينو تكلف باريس سان جيرمان 20 مليون يورو
- روسيا توسع قانون تجريم نشر الأخبار”الكاذبة”
- عاجل.. تفاصيل إجراء القرعة النهائية لكأس العالم قطر 2022
- شاهد| حساب الدوري الإنجليزي يحتفل بذكرى أول أهداف محمد صلاح في البريميرليج
- حسام حبيب يرد على انفصاله عن شيرين بألبوم جديد
- عاجل.. اندلاع حريق داخل مصنع أدوات كهربائية في مدينة بدر
- اشتية يدعو لاستئناف الدعم الدولي للسلطة الفلسطينية لإنهاء أزمتها المالية
- عاجل.. مفاجآت سارة في الموازنة العامة الجديدة.. «المالية» تكشف التفاصيل
- لتجديد وتفتيح البشرة .. طريقة عمل ماسك الشيكولاتة
يذكر أن ايرلندا يعيش بها أكثر من خمسة ملايين نسمة.
ووفقا للبيانات الرسمية، فقد وصل عدد الأوكرانيين الذين استفادوا من نزل إقامة أعدتها الدولة الايرلندية إلى 4000 شخص حتى الآن. وذكرت هذه البيانات أن الحكومة تعمل مع هيئات وكنائس على توفير إمكانيات إضافية للإقامة طويلة المدى.
كانت بريطانيا المجاورة منحت نحو 10200 تأشيرة لمواطنين أوكرانيين حتى الآن، ووصل عدد طلبات التأشيرة التي تلقتها السلطات في لندن إلى 31 ألف و500 طلب حتى أول أمس الأحد.
تجدر الإشارة إلى أن المملكة المتحدة هي الدولة الوحيدة في غرب أوروبا التي تطلب تأشيرات من الأوكرانيين الفارين من بلادهم الأمر الذي عرض الحكومة البريطانية لانتقادات. وبررت وزارة الداخلية البريطانية هذه الخطوة بالمخاوف الأمنية.