أول أيام مؤتمر المناخ بشرم الشيخ.. مصر تتسلم رئاسة Cop27 من بريطانيا
سمر منير موقع السلطةانطلقت اليوم الأحد فعاليات قمة الأمم المتحدة للمناخ Cop27، والتي تستضيفها الدولة المصرية بمدينة شرم الشيخ وهو الحدث الأهم والأكبر الذى يستهدف اعتراف الدول الكبرى بمسئولياتها إزاء التغيرات المناخية.
ويتضمن برنامج أولى أيام قمة المناخ cop 27، جلسة افتتاحية بحضور أولك شارما، بصفته رئيسًا لمؤتمر المناخ في نسخته السابقة cop 26، على أن يسلم رئاسة مؤتمر المناخ في دورته الحالية إلى وزير الخارجية المصري سامح شكري باعتباره الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف cop27، كما سيحضر الجلسة الدكتور هوسونج لي، رئيس الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، وسيمون ستيل، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
مؤتمر المناخ
موضوعات ذات صلة
- خبير مائي: تراجع مياه سد النهضة.. واستمرار التدفق أعلى الممر الأوسط
- شوبير يدافع عن فيتوريا.. ويكشف مفاجأة بشأن كريم فؤاد
- العثور على مغني الراب الأمريكي آرون كارتر ميتا في منزله
- دراسة طبية جديدة تكشف أضرار نتائج تعديل الجينات وعلاقتها بالعديد من الأمراض
- مصر تتسلم رئاسة مؤتمر المناخ من بريطانيا.. أجندة أول أيام COP27
- بينهم الحصاوي والزعامة.. نظر محاكمة 17 مستريحًا بأسوان اليوم
- درجات الحراره اليوم في مصر وبعض الدول العربية و دول العالم
- وفاة مغني الراب الأمريكي آرون كارتر
- إيلون ماسك يجعل تويتر مقابل اشتراك لمالكي آيفون
- بعد قليل.. انطلاق أعمال مؤتمر المناخ بمدينة شرم الشيخ
- مشروب سحري للتخلص من الوزن في أسرع وقت
- آرسنال في اختبار صعب أمام تشيلسي بالدوري الإنجليزي
اليوم.. رئيس لوزراء يفتتح المعارض والأجنحة الحكومية بالمنطقة الخضراء بمؤتمر المناخ بعد قليل.. انطلاق الجلسة الإجرائية لمؤتمر المناخ بمشاركة دولية واسعة
ومن المقرر أن تتضمن الجلسة الافتتاحية تسليم المملكة المتحدة البريطانية رئاسة مؤتمر الأطراف لمواجهة التغيرات المناخية إلى جمهورية مصر العربية.
وسيعتمد المؤتمر السابع والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27) على نتائج الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP26) لاتخاذ إجراءات بشأن مجموعة من القضايا الحاسمة لمعالجة حالة الطوارئ المناخية - انطلاقًا من الحد بشكل عاجل من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وبناء القدرة على الصمود و التكيف مع الآثار الحتمية لتغير المناخ، وصولًا إلى الوفاء بالتزامات تمويل العمل المناخي في البلدان النامية.
وأمام أزمة الطاقة المتزايدة والتركيزات القياسية لغازات الاحتباس الحراري وزيادة الظواهر المناخية القاسية، تسعى الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف إلى تجديد التضامن بين البلدان لتنفيذ اتفاق باريس التاريخي من أجل الناس وكوكب الأرض.