حكاية الراقصة المشهورة التي تم حبسها بسبب مشاجرتها مع ضابط شرطة!
كتبت شروق عمرانبعد سنوات قليلة نحجت الراقصة سحر حمدي أن تزاحم كبيرات الراقصات سهير زكي ونجوي فواد وكان أسمها في دوري الشهرة لايقل عنهن ، وراهن عليها كبار المتعهدين الذين جلبوا لها عقود في أرقي الفنادق ،
صار أسم سحر حمدي الأشهر في دولة الرقص الشرقي الأمر الذي جعلها يصيبها الغرور وخلال مرورها بأشارة مرور كانت مشاجرتها مع أفراد الكمين وفكانت المشادة مع ضابط الشرطة عام 1978وعلي أثرها دخلت السجن فترة زمينة لم تزيد عن شهراَ ، ظنت أن شهرتها اقوي من القانون الذي لايعترف بالأشخاص مهما كانت شهرتهم .
موضوعات ذات صلة
سينمائيا لم يكن لها سوي خمسة أفلام وربما يكون أشهرهم فيلم أرجوك أعطني هذا الدواء الذي أثار ضجة عند عرضه عام 1971 وقلة افلامها سببه إنها لم يكن لديها وقتا للسينما بسبب تفرغها للرقص بسبب إرتباطاتها مع المعتهدين بحفلات بالداخل والخارج ، إعتزلت الرقص في عز شهرتها بعد ربع قرن من التألق ،بدايتها كانت 1967 اعتزالها كان عام 1992 وتأثرت بوفاة والدتها كثيرا ، تسلل لها إحساس أن شهرتها زائفة ، فكان قرار هجرة الشهرة لطريق التذلل لله، بعدها تحولت الي مقدمة برامج في قناة اقرأ.
ويتردد أن سبب اقناعها في العمل كمذيعة في قناة المطربة ياسمين الخيام ، والداعية عمر عبدالكافي وتحولت حياتها للنقيض ، تزوجت سحر حمدي من