ماليزيا تسجل 22 ألفا و 597 إصابة و252 وفاة بكورونا
أ ش أأعلنت وزارة الصحة الماليزية، اليوم السبت، تسجيل 22 ألفا و 597 إصابة بفيروس كورونا المستجد المسبب لكوفيد-19، و252 حالة وفاة ناجمة عنه خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأظهرت بيانات الوزارة أن العدد الإجمالي للإصابات كوفيد-19 في البلاد وصل الآن إلى مليون و 685 ألفا و510 إصابات، فيما وصل العدد الإجمالي للوفيات إلى 15 ألفا و802 وفاة، بحسب ما نقلته صحيفة "ذا ستار" الماليزية.
وتعافى من الإصابة 19 ألفا و 492 شخصًا آخر ليصل مجموع المتعافين إلى مليون و401 ألفا و160 شخصا، فيما لا تزال هناك 268 ألفا و548 حالة نشطة على مستوى البلاد.
موضوعات ذات صلة
- هندوراس تسجل 1508 إصابات جديدة و30 وفاة بكورونا
- كرواتيا: تسجيل 595 إصابة جديدة بكورونا و6 وفيات
- 2334 إصابة جديدة بكورونا في بلجيكا
- إيران تسجل 26 ألفا و34 حالة إصابة جديدة بكورونا
- العاصمة اليابانية تسجل 3581 حالة إصابة جديدة بكورونا
- السودان يتلقى أكثر من 200 ألف جرعة لقاح كورونا من فرنسا
- 1322 إصابة جديدة بكورونا في النمسا
- النمسا تسجل 1322 إصابة بكورونا
- الرئيس الأمريكي: مستمرون في تتبع جذور كورونا
- الهند تلقّح 10 ملايين شخص في يوم واحد للحد من كورونا
- الهند: 46759 إصابة جديدة بكورونا
- روسيا تسجل أكثر من 50 ألف وفاة بفيروس كورونا خلال يوليو
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.