عاجل.. حقيقة اعتقال رئيس «فايزر» بتهمة الاحتيال والرشوة
وكالاتدحضت "فوربس" الأمريكية الأخبار التي نشرها موقع "بيفر كونسيرفاتيف" الكندي حول اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة "فايزر" ألبرت بورلا من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي FBI.
وذكر الموقع الكندي أن ألبرت بورلا اعتقل بتهمة الاحتيال والرشوة في الـ5 من الشهر الجاري، وأن الشرطة أمرت بـ"تعتيم إعلامي" على الحادث وأن القاضي وافق على ذلك.
وأضاف الموقع الكندي أن بورلا يواجه اتهامات بالاحتيال لدوره بخداع العملاء في فعالية اللقاحات وكذب حول الآثار الجانبية الخطيرة التي يمكن أن تنتجها اللقاحات، ودفع الأموال للحكومات ووسائل الإعلام الرئيسية كي تلتزم الصمت.
موضوعات ذات صلة
- الأردن يتصدر أكثر الإصابات اليومية بكورونا فى الدول العربية
- إمام مسجد فى بريطانيا ضمن القائمة السوداء بسبب دعم طالبان.. تفاصيل
- أيرلندا: الاتحاد الأوروبى قد يدفع بريطانيا إلى بريكست بلا اتفاق
- غلق 7 مقاهٍ وكافيهات ومصادرة 25 شيشة في قرى طنطا
- زاخاروفا تحدد كيف يمكن لواشنطن تحسين العلاقات مع موسكو
- الولايات المتحدة تستأنف فتح حدودها مع كندا للملقحين ضد كورونا
- سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم الاثنين في مصر
- عاجل.. إغلاق طريق الإسكندرية الصحراوي بسب الشبورة
- وظائف جديدة في 3 بنوك كبيرة بمصر.. الشروط ولينك التقديم
- الصين تسجل 89 إصابة جديدة بكورونا
- عداد كورونا.. الإصابات العالمية تقترب من 250 مليون حالة
- تنويع مصادر القمح.. 5 إنجازات لوزارة التموين خلال أزمة كورونا
وأوضحت "فوربس" أن الموقع الكندي لم يقدم أي حقائق وأدلة فعلية، بل أشار إلى أن تلك المعلومات كانت من جانب عميل مجهول في مكتب التحقيقات الفيدرالي، مضيفة أنه لم يدعم مقاله بصور أو مقاطع فيديو لعملية الاعتقال.
وبينت "فوربس" أنه وفي 5 نوفمبر الذي نشر فيه المقال، ظهر بورلا في لقاء تلفزيوني مباشر على قناة CNBC.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
من جانبها، قالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، و يتم الآن تقديم لقاحات «كوفيد-19» في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التى تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.