فاروق الباز لـ إسعاد يونس: نساء مصر لهن تعظيم سلام ويجب أن ننحي أمامهن
مكة ماهرعلقت الإعلامية إسعاد يونس علي حديث العالم المصري فاروق الباز بخصوص الطالبة مونيكا محاربة السرطان، قائلة: أوافق على كلام الدكتور فاروق الباز علي مونيكا، ولكن هناك تعبير لمسني هو مونيكا إحدى حفيدات مصر العظيمات، مؤكدة أن هناك نماذج مصرية من سيدات مصر تقوم بدور كبير في الخارج.
الإعلامية إسعاد يونس والعالم المصري فاروق الباز يحتفلان على الهواء بمونيكا محاربة السرطان
وأشارت الإعلامية إسعاد يونس، خلال تصريحات تليفزيونية، إلى أن الطالبة مونيكا تعد مثالا كبيرا على الدور الذي تقوم به سيدات مصر، موجهه الشكر لـ العالم المصري فاروق الباز على إطلاق لقب إحدى حفيدات مصر العظيمات على الطالبة مونيكا محاربة السرطان.
موضوعات ذات صلة
- تنسيق المرحلة الأولى 2022.. خطوات تجنب الوقوع في خطأ تسجيل الرغبات
- مروحة على المسرح ورقصة الدبكة.. أبرز لقطات حفل ميريام فارس في فرنسا
- فيوتشر يشترط مبلغًا ماليًا ولاعبًا مقابل إعادة عمر كمال للزمالك
- نبيلة عبيد عن تعاونها مع حورية فرغلي في رمضان المقبل: سنقدم عمل فني كبير يليق بالجمهور
- هل يحق للطالب الناجح إعادة السنة بغرض تحسين مجموعه؟.. التعليم ترد
- إنقاذ 5 شباب من الغرق بشاطئ السقالة بمدينة رأس غارب ونقلهم إلى المستشفى
- تشافي: هدفنا لهذا الموسم هو الفوز بالألقاب.. وأخبرت اللاعبين أننا سنبدأ من الصفر
- شتمني وسامحته.. تفاصيل تصالح ياسر إبراهيم مع المشجع الزملكاوي بعد خناقة المنصورة
- الإفتاء: إلقاء خطبة الجمعة باللغة الإنجليزية جائز شرعًا
- نقابة الأطباء: غياب الأمن في المستشفيات وعدم صدور قانون المسئولية الطبية سبب الاعتداءات المتكررة
- ضربوه وأخدوا منه السلاح.. أهالي بورسعيد يسلمون قاتل شقيقته للأجهزة الأمنية ببورسعيد
- باريس سان جيرمان يستهدف راشفورد.. جولة في الصحف العالمية اليوم
ورد العالم المصري فاروق الباز على حديث الإعلامية إسعاد يونس، قائلًا: يا إسعاد إنتى إحدى نساء مصر العظيمات كذلك، ونساء مصر لهن تعظيم سلام، مؤكدًا أنه يجب أن نقدم تحية أكبر تقديرا لنساء مصر على الدور اللاتي يقمن بها، متابعًا: يجب على الرجال أن تنحني تقديرًا لنساء مصر.
وفي سياق متصل، قال عالم الفضاء الدكتور فاروق الباز، إن الإنسان يجب عليه جمع أكبر قدر من العلم والمعرفة طوال فترة حياته، والقمة الحقيقة في المعرفة والعلم وليست بالكليات.
أضاف الباز، أنه كان يحلم في الالتحاق بكلية الطب ولكنه لم يوفق بسبب مجموع الثانوية العامة، قائلًا: كنت مرتب نفسي إني هدخل كلية الطب، وأساتذتي كانوا بيقولوا إني هطلع جراح شاطر ولكن الدنيا حظوظ.
تابع الباز: دخلت كلية العلوم وتفوقت فيها، وحصلت على الدكتوراه وعملت في العديد من بلدان العالم، لافتا إلى أنه يجب التركيز من قبل الطلاب على الفرص المتاحة والتفوق فيها ولا يوجد شيء يمثل نهاية المطاف.