حكاية فيلم ضرب الرقم القياسي في مشاهد التقبيل وتصدر شباك التذاكر لـ عمر الشريف
كتب عمر أحمدولد باسم ميشيل ديمترى شلهوب، وغيره لاسمه الفنى عمر الشريف، لأب سوري وأم لبنانية، وحوّل ديانته من اليهودية إلى الإسلام ليتزوج من الراحلة "فاتن حمامة"، محطات عدة خاضها "الشريف"، كان أبرزها مشواره نحو العالمية، والذي بدأه بقيلم "لورانس العرب"، فاشتهر في أفلامه الأجنبية، بشخصية الرجل الهادئ والغامض واللطيف والمغرى للنساء.
نال "عمر الشريف" ثلاث جوائز جولدن جلوب، وجائزة سيزر، كما رشح لجائزة الأوسكار، وفي تصريح إذاعي له، لإذاعة "مونت كارلو" عام 1999، قال إنه دفع ثمنًا باخظًا لشهرته العالمية، أبرزها بعده القسري عن حبيبته وزوجته "فاتن حمامة"، وغربتي"، وأضاف: "لم أعش الحب الحقيقى إلا مع فاتن حمامة، ولهذا السبب لم أتزوج ثانية".
موضوعات ذات صلة
- فنانة شهيرة وافقت على التخلي عن ملابسها بسبب هذا المخرج
- بعد خبر وفاتها.. حياة شويكار التي ترملت في الـ 18 من عمرها وكرهت العمل مع خالد يوسف
- هند رستم.. رفعت الحذاء في وجه فاتن حمامة واتهمت إسماعيل يس بالسرقة!
- ارتعشت في يدي.. اعترافات رشدي أباظة: بوسة فاتن حمامة لم يكن لها طعم
- لماذا طلق رشدي أباظة زوجته الأخيرة وهو على فراش الموت
- لن تصدق نجمة النجوم رفضت تقبيل شكرى سرحان فى احد الافلام ففضحها بالجرائد
- زي النهاردة .. ولد ”لورانس العرب” عمر الشريف في الإسكندرية (فيديو)
- بحمالة صدر .. حفيد عمر الشريف تريند على ”جوجل”
- فاتن حمامة .. ناصرت المرأة من ”الباب المفتوح” إلى ”أريد حلا”
- ابن البشوات.. زكي رستم الذي أبكاه ضربه لـ ماجدة الصباحي
- نعمة وعبدالغفور البرعي.. شخصيات حفرت اسمها في قلوب المشاهدين
- لبنى عبد العزيز .. عروس النيل التي شكت الوحدة وناصرت المرأة في أفلامها
شائعات عدة اقترنت باسمه مع فنانات أجنبيات، عن رغبته بالزواج منهن، النجمه باربرا سترايسند، والتي اعترفت مؤخرًا بحبه، وأنهما كانا على مشارف الزواج، خلال تصويرهما لفيلم "الفتاة المرحة".
فيلم "الفتاة المرحة"، وهو بطولة عمر الشريف، ومجموعة من النجمات، وهن "بربارا سترايسند، وآن فرانسيس، وبربارا ستيفنز، وبيتينا برنيا، وكريس كرانستون، وجانيت هاملن، والينا جونسون، الفيلم رصدت له ميزانية 14 مليون دولار وكان الأكثر تحقيقًا للإيرادات عام 1968.
ولكن أكثر ما مميز "الفيلم"، أنه ضرب رقمًا قياسيًا في "مشاهد التقبيل"، التي جمعت "الشريف"، بكافة الممثلات اللائي شاركنه العمل، وهو ما استغلتع الصحافة العالمية حينها.